قوبل تحذير وزير العدل الجزائري، الطيب لوح، من سيناريو "المؤامرة"، باحتجاج نظمه محامو ولاية عنابة، في وقفة رافضة لترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة.
واحتج المحامون، اليوم الأربعاء، أمام جامعة التوثيق، التي كان الوزير الطيب لوح بصدد افتتاحها، وتم اعتقال بعض المحامين بتدخل من قوات الأمن، فيما أطلق سراحهم بعد ذلك.
ويأتي حراك المحامين في ولاية عنابة في إطار احتجاجات محامي العاصمة الجزائرية، أمس الثلاثاء، أمام قضاء الجزائر، في سياق الاحتجاجات الشعبية ضد العهدة الخامسة.
واحتج المحامون، اليوم الأربعاء، أمام جامعة التوثيق، التي كان الوزير الطيب لوح بصدد افتتاحها، وتم اعتقال بعض المحامين بتدخل من قوات الأمن، فيما أطلق سراحهم بعد ذلك.
ويأتي حراك المحامين في ولاية عنابة في إطار احتجاجات محامي العاصمة الجزائرية، أمس الثلاثاء، أمام قضاء الجزائر، في سياق الاحتجاجات الشعبية ضد العهدة الخامسة.
وكان وزير العدل حذّر اليوم مما سماه "محاولات اختراق اللحمة الجزائرية"، منبهًا الجزائريين من مغبة "اختراق الجدار الوطني".
اقــرأ أيضاً
وقال لوح، في تصريح للصحافيين عقب افتتاحه ملتقى للتوثيق بولاية عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، إن "السلطة الجزائرية متفطنة وواعية لأهداف محاولات اختراق الجدار الوطني"، في إشارة منه إلى الحراك الشعبي الذي تشهده الجزائر والرافض للعهدة الخامسة.
وأعلن لوح عن "وجود مؤامرات تحاك ضد الجزائر توجب على الجميع الحيطة والحذر لتفادي الانزلاق إلى ما لا تحمد عقباه".
وأكد لوح في هذا الإطار أن "هذه المحاولات تهدف لاختراق الجدار الوطني، والجزائريون متفطنون وواعون لها".
وأشاد وزير العدل الجزائري بالشباب الجزائري، مؤكدًا أنه "واع ويحسن التفرقة بين الأمر الأصيل والمفتعل، سيما أنه يدرك كل ما مصدره مريب"، داعيًا الجزائريين للاحتكام إلى صناديق الاقتراع يوم 18 إبريل/نيسان المقبل.
وشدّد الوزير على أن الانتخابات "تعد فرصة للتعبير عن الرأي بأسلوب حضاري وواع".
وقال لوح، في تصريح للصحافيين عقب افتتاحه ملتقى للتوثيق بولاية عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، إن "السلطة الجزائرية متفطنة وواعية لأهداف محاولات اختراق الجدار الوطني"، في إشارة منه إلى الحراك الشعبي الذي تشهده الجزائر والرافض للعهدة الخامسة.
وأعلن لوح عن "وجود مؤامرات تحاك ضد الجزائر توجب على الجميع الحيطة والحذر لتفادي الانزلاق إلى ما لا تحمد عقباه".
وأكد لوح في هذا الإطار أن "هذه المحاولات تهدف لاختراق الجدار الوطني، والجزائريون متفطنون وواعون لها".
وأشاد وزير العدل الجزائري بالشباب الجزائري، مؤكدًا أنه "واع ويحسن التفرقة بين الأمر الأصيل والمفتعل، سيما أنه يدرك كل ما مصدره مريب"، داعيًا الجزائريين للاحتكام إلى صناديق الاقتراع يوم 18 إبريل/نيسان المقبل.
وشدّد الوزير على أن الانتخابات "تعد فرصة للتعبير عن الرأي بأسلوب حضاري وواع".