يمارسان هوايتهما المفضّلة (دانيال ليل أوليفاس/ فرانس برس)
وجد باحثون أن استخدام الرسائل النصيّة للتعبير عن المودة والحبّ يقوّي علاقة الشريكين وارتباطهما بعضهما ببعض. ولاحظوا أن المرسل يشعر بسعادة واكتفاء أكثر من المتلقّي. في هذا السياق، تعرض مجلّة "سايكولوجي توداي" بعض الرسائل الإيجابية التي تعزّز النوايا الحسنة بين الشريكين، وتنقسم إلى خمس، وهي:
إطراء
- أحبّ حماسك للحياة.
- تبدو رائعاً خلال اصطحابك الأطفال إلى المدرسة. شكراً لأنّك ملتزم بإيصالهم "على الوقت".
- تتمتّع بأفضل ابتسامة على الإطلاق.
- تعجبني قدرتك على التوفيق بين العمل والمنزل بهذه الطريقة. شكراً لأنّك قادر على إدارة أعمالك، وقضاء وقت ممتع مع عائلتك في المنزل.
- تطهو بشكل رائع. أحبّ لازانيا التي صنعتها.
شكراً
- شكراً لغسل الثياب الليلة الماضية. أعلم أنّك كنت متعباً.
- شكراً لأنك كنت متفهّماً ولطيفاً حين أمضى أصدقائي عطلة نهاية الأسبوع في منزلنا.
- شكراً لأنّك قادر على تنظيم وقتك إلى هذه الدرجة، ولأنّك وضعت أسماء الأطفال في النشاطات التي اعتادوا الالتحاق بها في فصل الربيع.
- شكراً لتلك البطاقة الجميلة التي أعطيتني إياها بمناسبة عيد ميلادي. أقدّر الأمر كثيراً.
ذكرى عزيزة
- كنت أفكّر في ذلك اليوم الذي ذهبنا فيه إلى الحي الصيني لتناول العشاء. ألم تكن ليلة ممتعة؟ يجب أن نفعل ذلك مجدداً في وقت قريب.
- شكراً لأنّك أضحكتني كثيراً الليلة الماضية. كنت في حاجة إلى ذلك.
- مرحنا كثيراً ليلة رأس السنة الماضية معاً. يجب أن نفعل ذلك مجدداً هذا العام.
سؤال غريب
- هذا هو سؤال اليوم. إذا كنت ستختار دولة أخرى لنعيش فيها، فماذا يمكن أن تكون؟
- ما هو المكان الأحبّ إلى قلبك في هذه المدينة؟
- إذا طلب منك كتابة مقال في مجلة، فماذا يمكنك أن تكتب؟
- ما هو الفيلم الذي ترغب في مشاهدته الآن؟
مشاركة القليل من الفرح
- يجب أن تكون قد استمعت إلى ابننا وهو يقرأ اليوم. يبدو أنه يتعلّم كلمات جديدة بسرعة.
- قضيت وقتاً ممتعاً وأنا أمشي مع ابنتي في الغابة. رأينا الغزلان الجميلة.
- أنظر إلى صورة طفلنا وهو يضحك أثناء تقشيري الموز. لقد جعل يومي رائعاً.
- أقضي وقتاً ممتعاً مع أصدقائي كما في الماضي. شكراً لاهتمامك بالأطفال أثناء خروجي هذه الليلة.
(العربي الجديد)