ليست العديد من الدول العربية وربما الخليجية ببعيدة عن خطر الغضب الشعبي، الذي يسكن شوارع لبنان والعراق والجزائر حالياً، وقبلها السودان وغيرها من الدول، رفضا لتردي الظروف المعيشية واستشراء الفساد.
وثمة مؤشرات على إمكانية حدوث موجة جديدة من الانفجار الشعبي في مصر، في ظل سياسات الإفقار التي يتبعها نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي والتي أرهقت ملايين الأسر، ومن المتوقع أن تتواصل هذه السياسات مع اتجاه الحكومة المصرية لابرام اتفاق جديد مع صندوق النقد الدولي تحصل بموجبه على قروض جديدة.
كما تلوح بوادر احتجاجات في الأردن وتونس والمغرب واليمن وسورية وليبيا، وربما البحرين، في موجة جديدة قد تكون أشد حدة من ثورات الربيع العربي، التي خرجت قبل نحو تسع سنوات، رافعة مطالب العيش والعدالة الاجتماعية وصولاً إلى الكرامة.
وثمة مؤشرات على إمكانية حدوث موجة جديدة من الانفجار الشعبي في مصر، في ظل سياسات الإفقار التي يتبعها نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي والتي أرهقت ملايين الأسر، ومن المتوقع أن تتواصل هذه السياسات مع اتجاه الحكومة المصرية لابرام اتفاق جديد مع صندوق النقد الدولي تحصل بموجبه على قروض جديدة.
كما تلوح بوادر احتجاجات في الأردن وتونس والمغرب واليمن وسورية وليبيا، وربما البحرين، في موجة جديدة قد تكون أشد حدة من ثورات الربيع العربي، التي خرجت قبل نحو تسع سنوات، رافعة مطالب العيش والعدالة الاجتماعية وصولاً إلى الكرامة.