يولي المدير الفني الجديد لمنتخب الكونغو الديمقراطية الكثير من الأهمية لمباراة الجزائر الودية، حيث سيواجه زملاء المهاجم المتألق سيدريك باكامبو "محاربي الصحراء"، الخميس، على أرض ملعب مصطفى تشاكر في ولاية البليدة بالجزائر، قبل المواجهة الودية الثانية أمام كولومبيا.
واعتبر المدرب كريستيان نسانغي بييمبي الذي أشرف على المنتخب الكونغولي لفئة أقل من 23 عاماً، أنّ المباراة التي ستجمع منتخبه مع أبطال أفريقيا ستعود عليهم بعدة فوائد، إذ يعمل على إعطاء أشباله فرصة للاحتكاك بلاعبين من المستوى العالي من خلال هذه المواعيد.
وأكد بييمبي، في تصريحات خصّ بها موقع "أكتواليتي" الكونغولي، الثلاثاء، أنّ المنتخب الجزائري "غني عن التعريف، وستكون مواجهته غاية في الأهمية"، قائلاً: "لا نستطيع أن نبقى مكتوفي الأيدي، فعلى منتخب مثل الكونغو الديمقراطية أن يكسر العادات، وأن يتعود لعب المباريات أمام المنتخبات الكبيرة".
وواصل: "عندما نواجه منتخبات قوية من طينة الجزائر، فإنّ هذا التحدي يسمح لنا بأن نكوّن هويتنا الكروية، ونحسّن طريقة لعبنا، ولن يكون هذا إلا بتجاوز كل الصعاب والمخاوف من الهزائم الثقيلة".
اقــرأ أيضاً
وشحن المدير الفني الكونغولي لاعبيه لخوض المواجهة رغم وديتها، إذ أصرّ على منح تشكيلته روح "المحاربين" لتحقيق النجاح في أول اختبار له، بقوله: "ستكون المباراة الأولى لي على رأس العارضة الفنية، وأتمنى أن يكون لاعبيّ مثل المحاربين".
وختم حديثه بقوله: "ندرك كمدربين ولاعبين أنّه عندما تريد أن تتغلب على من هو أحسن منك، سيتطلّب منك ذلك أن تمتلك روحاً معنوية كبيرة، وسأكون بحاجة لـ 11 لاعباً جاهزين لكل التحديات، ونحن لا نخشى أحداً لأننا محاربون".
واعتبر المدرب كريستيان نسانغي بييمبي الذي أشرف على المنتخب الكونغولي لفئة أقل من 23 عاماً، أنّ المباراة التي ستجمع منتخبه مع أبطال أفريقيا ستعود عليهم بعدة فوائد، إذ يعمل على إعطاء أشباله فرصة للاحتكاك بلاعبين من المستوى العالي من خلال هذه المواعيد.
وأكد بييمبي، في تصريحات خصّ بها موقع "أكتواليتي" الكونغولي، الثلاثاء، أنّ المنتخب الجزائري "غني عن التعريف، وستكون مواجهته غاية في الأهمية"، قائلاً: "لا نستطيع أن نبقى مكتوفي الأيدي، فعلى منتخب مثل الكونغو الديمقراطية أن يكسر العادات، وأن يتعود لعب المباريات أمام المنتخبات الكبيرة".
وواصل: "عندما نواجه منتخبات قوية من طينة الجزائر، فإنّ هذا التحدي يسمح لنا بأن نكوّن هويتنا الكروية، ونحسّن طريقة لعبنا، ولن يكون هذا إلا بتجاوز كل الصعاب والمخاوف من الهزائم الثقيلة".
وشحن المدير الفني الكونغولي لاعبيه لخوض المواجهة رغم وديتها، إذ أصرّ على منح تشكيلته روح "المحاربين" لتحقيق النجاح في أول اختبار له، بقوله: "ستكون المباراة الأولى لي على رأس العارضة الفنية، وأتمنى أن يكون لاعبيّ مثل المحاربين".
وختم حديثه بقوله: "ندرك كمدربين ولاعبين أنّه عندما تريد أن تتغلب على من هو أحسن منك، سيتطلّب منك ذلك أن تمتلك روحاً معنوية كبيرة، وسأكون بحاجة لـ 11 لاعباً جاهزين لكل التحديات، ونحن لا نخشى أحداً لأننا محاربون".