لا يختلف اثنان على الموهبة الاستثنائية للأسطورة الأرجنتيني دييغو مارادونا عندما كان يسحر الجماهير في الملاعب، وربما لا يختلف اثنان أيضاً على أنه مدرب صاحب إمكانات متواضعة، لذا يتعرض دائماً للسخرية عند تدريب أيّ فريق، سواء بسبب النتائج السيئة أو تصرفاته المثيرة للجدل.
وكانت أحدث مغامرة تدريبية للأسطورة الأرجنتينية مارادونا في دوري الدرجة الثانية المكسيكي مع فريق دورادوس، إذ لم يتوقف عن أفعاله غير الاحترافية، وآخرها كان الغياب عن مران الفريق في حدث نادر في عالم كرة القدم.
ومن الشائع غياب لاعبين متمردين عن المران كما فعل مؤخراً النجم الفرنسي الشاب عثمان ديمبلي في برشلونة، والبلجيكي رادغا ناينغولان في إنتر ميلان، لكن ربما لم يسمع أحد عن مدرب غاب عمداً عن التدريبات تاركاً اللاعبين بمفردهم دون قائد.
وكانت أحدث مغامرة تدريبية للأسطورة الأرجنتينية مارادونا في دوري الدرجة الثانية المكسيكي مع فريق دورادوس، إذ لم يتوقف عن أفعاله غير الاحترافية، وآخرها كان الغياب عن مران الفريق في حدث نادر في عالم كرة القدم.
ومن الشائع غياب لاعبين متمردين عن المران كما فعل مؤخراً النجم الفرنسي الشاب عثمان ديمبلي في برشلونة، والبلجيكي رادغا ناينغولان في إنتر ميلان، لكن ربما لم يسمع أحد عن مدرب غاب عمداً عن التدريبات تاركاً اللاعبين بمفردهم دون قائد.
ففي بداية فترة الإعداد استعداداً للموسم الجديد، تغيّب مارادونا بشكل مفاجئ عن المران رغم أن إدارة النادي جددت الثقة به رغم الفشل في التأهل لدوري الأضواء، إذ قرر تمديد عطلته في عيد الميلاد دون إبلاغ الإدارة وقرر العودة لوظيفته مع بداية العام الجديد، وقد يدفع ثمن هذا التصرف بعدم تجديد عقده.
وفشل مارادونا صاحب الـ 58 عاماً في تجارب سابقة في التدريب، أبرزها مع منتخب الأرجنتين في كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، كما درب أندية الفجيرة والوصل في الإمارات وترأس نادياً في روسيا البيضاء هذا العام.