واصل الاتحاد المغربي لكرة القدم إقناع اللاعبين مزدوجي الجنسية، الذين ترعرعوا في القارة الأوروبية، وتطوروا داخل أنديتها، بتمثيل الموافقة على تمثيل منتخب أسود الأطلس.
وتمكن مسؤولو الاتحاد المغربي من إقناع لاعبٍ جديد دار حوله صراعٌ كبير مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم في الفترة الأخيرة، وتحديداً حارس مرمى نادي مونبلييه الفرنسي أمين إشلالن، المتحدر من أم مغربية وأب جزائري، بعدما أعطى موافقته رسمياً للعب مع أسود الأطلس، عوض الخضر في المرحلة المقبلة.
واستغل رئيس الاتحاد المغربي فوزي لقجع المشاكل التي يعيشها الاتحاد الجزائري، وقدم أوامره للمسؤولين المغاربة، بمجالسة كافة اللاعبين مزدوجي الجنسية المتألقين بأوروبا، لإقناعهم وضمهم لصفوف المنتخبات الوطنية، مثلما كان عليه الحال، قبل أشهر مع لاعب تروا الفرنسي، يانيس مراح الذي فضل اللعب مع المغرب على حساب الجزائر.
وعلم "العربي الجديد" أن حارس مونبلييه أمين إشلالن، صاحب الـ19 عاماً سيكون ضمن اللاعبين الذين سيفتح لهم باب المنتخب المغربي الأول، بعد نهائيات كأس العالم في روسيا، إذ يحرص المدير الفني هيرفي رينار، على فتح المجال أمام اللاعبين الشباب من أجل تكوين منتخب تنافسي، يضمن التأهل لنهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا 2019 بالكاميرون.
يُذكر أن الاتحاد المغربي تعاقد مع فنيين مغاربة مقيمين بفرنسا، بهدف مراقبة المواهب، والعمل من أجل الجلوس مع اللاعبين المتحدرين من أصل مغربي لإقناعهم بتمثيل المنتخبات الوطنية.
وتمكن مسؤولو الاتحاد المغربي من إقناع لاعبٍ جديد دار حوله صراعٌ كبير مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم في الفترة الأخيرة، وتحديداً حارس مرمى نادي مونبلييه الفرنسي أمين إشلالن، المتحدر من أم مغربية وأب جزائري، بعدما أعطى موافقته رسمياً للعب مع أسود الأطلس، عوض الخضر في المرحلة المقبلة.
واستغل رئيس الاتحاد المغربي فوزي لقجع المشاكل التي يعيشها الاتحاد الجزائري، وقدم أوامره للمسؤولين المغاربة، بمجالسة كافة اللاعبين مزدوجي الجنسية المتألقين بأوروبا، لإقناعهم وضمهم لصفوف المنتخبات الوطنية، مثلما كان عليه الحال، قبل أشهر مع لاعب تروا الفرنسي، يانيس مراح الذي فضل اللعب مع المغرب على حساب الجزائر.
وعلم "العربي الجديد" أن حارس مونبلييه أمين إشلالن، صاحب الـ19 عاماً سيكون ضمن اللاعبين الذين سيفتح لهم باب المنتخب المغربي الأول، بعد نهائيات كأس العالم في روسيا، إذ يحرص المدير الفني هيرفي رينار، على فتح المجال أمام اللاعبين الشباب من أجل تكوين منتخب تنافسي، يضمن التأهل لنهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا 2019 بالكاميرون.
يُذكر أن الاتحاد المغربي تعاقد مع فنيين مغاربة مقيمين بفرنسا، بهدف مراقبة المواهب، والعمل من أجل الجلوس مع اللاعبين المتحدرين من أصل مغربي لإقناعهم بتمثيل المنتخبات الوطنية.