سيفتخر الحارس البرازيلي أليسون بيكر، بأنه ساهم خلال مسيرته في الإطاحة ببرشلونة مرتين على التوالي بعد "ريمونتادا" مع روما، ثم مع ليفربول في دوري أبطال أوروبا، ليُشكل كابوساً لليونيل ميسي ورفاقه.
وكان أليسون حاضراً في هزيمة روما 4-1 أمام البرسا في كامب نو في ذهاب دور الثمانية الموسم الماضي، أما في لقاء الإياب فساهم في فوز "الذئاب" 3-0 والإطاحة بالعملاق الكتالوني في انتفاضة مثيرة.
وانتقل أليسون هذا الموسم إلى ليفربول، وشاء القدر أن يلتقي مجدداً مع البرسا، لكن هذه المرة في نصف النهائي وتجرع مرارة الهزيمة مجدداً 3-0 في كامب نو، بينما شارك في معجزة الإياب بعد الفوز 4-0 في أنفيلد.
ولم يكن أليسون موفقاً في الوصول للنهائي في الموسم الماضي بعد الخروج على يد ليفربول فريقه الحالي، لكن الفرصة صارت متاحة أمامه للظفر باللقب مع وصوله للنهائي في ملعب واندا متروبوليتانو في مدريد.
ومنح أليسون شعوراً بالطمأنينة لجمهور ليفربول بعد الأخطاء الكارثية لسلفه كاريوس، الذي تسبب في هدفين في نهائي العام الماضي خلال الخسارة 4-1 أمام ريال مدريد.
اقــرأ أيضاً
وساهم أليسون في طفرة ليفربول هذا الموسم بجانب المدافع فرجيل فان دايك، ولم تعد قوة فريق المدرب يورغن كلوب تعتمد على ثلاثي الهجوم صلاح وماني وفرمينو فقط، ويتبقى الأمل في تعثر مانشستر سيتي أمام برايتون في الجولة الأخيرة لإكمال المعجزة بانتزاع لقب الدوري الإنكليزي.
وكان أليسون حاضراً في هزيمة روما 4-1 أمام البرسا في كامب نو في ذهاب دور الثمانية الموسم الماضي، أما في لقاء الإياب فساهم في فوز "الذئاب" 3-0 والإطاحة بالعملاق الكتالوني في انتفاضة مثيرة.
وانتقل أليسون هذا الموسم إلى ليفربول، وشاء القدر أن يلتقي مجدداً مع البرسا، لكن هذه المرة في نصف النهائي وتجرع مرارة الهزيمة مجدداً 3-0 في كامب نو، بينما شارك في معجزة الإياب بعد الفوز 4-0 في أنفيلد.
ولم يكن أليسون موفقاً في الوصول للنهائي في الموسم الماضي بعد الخروج على يد ليفربول فريقه الحالي، لكن الفرصة صارت متاحة أمامه للظفر باللقب مع وصوله للنهائي في ملعب واندا متروبوليتانو في مدريد.
ومنح أليسون شعوراً بالطمأنينة لجمهور ليفربول بعد الأخطاء الكارثية لسلفه كاريوس، الذي تسبب في هدفين في نهائي العام الماضي خلال الخسارة 4-1 أمام ريال مدريد.
وساهم أليسون في طفرة ليفربول هذا الموسم بجانب المدافع فرجيل فان دايك، ولم تعد قوة فريق المدرب يورغن كلوب تعتمد على ثلاثي الهجوم صلاح وماني وفرمينو فقط، ويتبقى الأمل في تعثر مانشستر سيتي أمام برايتون في الجولة الأخيرة لإكمال المعجزة بانتزاع لقب الدوري الإنكليزي.