توج فريق ليفربول بطلاً لكأس السوبر الأوروبي لكرة القدم من بوابة ركلات الجزاء الترجيحية، بعد فوزه على نظيره تشلسي بنتيجة (5-4) في المباراة النهائية التي جمعت الفريقين الأربعاء على ملعب "فودافون أرينا" بمدينة إسطنبول والتي انتهى وقتها الأصلي بالتعادل (2-2).
ودخل رجال المدرب فرانك لامبارد المواجهة النارية، وأعينهم على تسجيل الهدف الأول بشباك الحارس أدريان حامي عرين ليفربول، بعدما اعتمد البلوز على الكرات البينية القصيرة فيما بينهما، وقدرة النجم الفرنسي نغولو كانتي على قطع الكرات الخطيرة للريدز، وبناء الهجمات لفريقه.
ولاحت الفرص أمام المهاجم الفرنسي أوليفر جيرو، الذي تفنن بإضاعة الأهداف، لكنه في الدقيقة (36) تمكن من افتتاح التسجيل، بعدما وضع الكرة على يسار الحارس أدريان، الذي لم يستطع صدها، وسط فرحة كبيرة من الجماهير الحاضرة في مدرجات ملعب "فودافون أرينا".
ولم تظهر خطورة رفاق النجم المصري محمد صلاح في الشوط الأول، بعدما بسط تشلسي نفوذه بمنطقة العمليات، وحرم مهاجمي ليفربول من الكرة، وفصل الخطوط عن بعضها، بفضل التحركات الجيدة لنجوم وسط البلوز، بقيادة الفرنسي نغولو كانتي.
لكن في الشوط الثاني تغيرت الأمور، بعدما قام المدرب الألماني يورغن كلوب بإجراء أول تبديل في المواجهة، من خلال دفعه بالمهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو، الذي ساهم بتسجيل الهدف الأول لفريقه، نتيجة تمريرته المتقنة لزميله السنغالي ساديو ماني صاحب هدف التعادل في الدقيقة (48).
ودخل رجال المدرب فرانك لامبارد المواجهة النارية، وأعينهم على تسجيل الهدف الأول بشباك الحارس أدريان حامي عرين ليفربول، بعدما اعتمد البلوز على الكرات البينية القصيرة فيما بينهما، وقدرة النجم الفرنسي نغولو كانتي على قطع الكرات الخطيرة للريدز، وبناء الهجمات لفريقه.
ولاحت الفرص أمام المهاجم الفرنسي أوليفر جيرو، الذي تفنن بإضاعة الأهداف، لكنه في الدقيقة (36) تمكن من افتتاح التسجيل، بعدما وضع الكرة على يسار الحارس أدريان، الذي لم يستطع صدها، وسط فرحة كبيرة من الجماهير الحاضرة في مدرجات ملعب "فودافون أرينا".
ولم تظهر خطورة رفاق النجم المصري محمد صلاح في الشوط الأول، بعدما بسط تشلسي نفوذه بمنطقة العمليات، وحرم مهاجمي ليفربول من الكرة، وفصل الخطوط عن بعضها، بفضل التحركات الجيدة لنجوم وسط البلوز، بقيادة الفرنسي نغولو كانتي.
لكن في الشوط الثاني تغيرت الأمور، بعدما قام المدرب الألماني يورغن كلوب بإجراء أول تبديل في المواجهة، من خلال دفعه بالمهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو، الذي ساهم بتسجيل الهدف الأول لفريقه، نتيجة تمريرته المتقنة لزميله السنغالي ساديو ماني صاحب هدف التعادل في الدقيقة (48).
وكشر نادي ليفربول عن أنيابه، وحاول بقوته الضاربة في الهجوم، عبر الثلاثي صلاح وماني وفيرمينو تسجيل هدف الفوز، لكنهم واجهوا دفاعاً صلباً، ومن خلفهم الحارس الإسباني كيبا أريزابالاغا، الذي تصدى لهدف محقق للنجم العربي المصري، لتذهب المباراة إلى الأشواط الإضافية.
ومع بداية الشوط الإضافي الأول تمكن النجم السنغالي ساديو ماني من تعزيز النتيجة بهدفٍ ثانٍ في الدقيقة (95)، لكن رد نادي تشلسي جاء سريعاً، بعد أن احتسبت الحكمة الفرنسية ستيفاني فرابار ركلة جزاء لصالح البلوز، لينبري لها النجم الإيطالي جورجينيو، الذي أحرز التعادل في الدقيقة (101) لتمتد المباراة لركلات الجزاء الترجيحية التي حسمها فريق ليفربول لصالحه في النهاية.