احتفظ كريستيانو رونالدو بمعدلات غير مسبوقة في الاستمرارية بالملاعب وفي التنافس بأعلى المستويات، لذا ربما كانت الراحة الإجبارية بسبب فيروس كورونا هدية مستحقة للنجم البرتغالي.
واحتفل رونالدو، قبل أسابيع قليلة، بخوض مباراته الألف كلاعب محترف، وهو إنجاز لم يحققه سوى قلائل حول العالم، وذلك بعد أن خاض ما لا يقل عن 40 مباراة كل موسم على مدار 17 عاما.
ووفقاً لموقع (فوتبول إيطاليا)، خاض أيقونة يوفنتوس الحالي وهداف ريال مدريد التاريخي 81 ألفا و11 دقيقة لعب في مسيرته، بحساب مشاركاته أيضاً مع البرتغال.
ومنذ إصابته بكسر في الكاحل مع مانشستر يونايتد في 2008، غاب رونالدو عن إجمالي 64 مباراة فقط لأسباب الإصابة أو الإيقاف أو الراحة.
وتمكن مقارنة وضعه بزميله السابق في الريال غاريث بيل، الذي غاب عن موسمين كاملين تقريبا بسبب الإصابات، منذ انتقاله من توتنهام إلى مدريد في 2013.
ورغم بلوغه 35 عاماً، يحافظ رونالدو على شغف التدريب والحفاظ على لياقته البدنية، حتى في منزله في ماديرا استعداداً لاستئناف الموسم.
وقال ليونيل بونتس، المعد البدني السابق لرونالدو، لصحيفة (غازيتا ديلو سبورت) "يشحن رونالدو طاقته حالياً، ستساعده كثيراً هذه الراحة الإجبارية بسبب كورونا، سيستعيد الشغف والرغبة في اللعب".
وأضاف بونتس "من المذهل أن يحتفظ رونالدو بهذه اللياقة في سن الـ35، ليس من طبيعة البشر الحفاظ على الاستمرارية في القمة كل هذه السنوات، رغم تغيير الفرق والبلاد وحتى مراكز اللعب".
اقــرأ أيضاً
وقبل توقف الموسم الحالي، سجل رونالدو 25 هدفاً في 32 مباراة، وقدم أربع تمريرات حاسمة، وخاض 2837 دقيقة لعب مع اليوفي، من دون حساب مبارياته مع المنتخب.
واحتفل رونالدو، قبل أسابيع قليلة، بخوض مباراته الألف كلاعب محترف، وهو إنجاز لم يحققه سوى قلائل حول العالم، وذلك بعد أن خاض ما لا يقل عن 40 مباراة كل موسم على مدار 17 عاما.
ووفقاً لموقع (فوتبول إيطاليا)، خاض أيقونة يوفنتوس الحالي وهداف ريال مدريد التاريخي 81 ألفا و11 دقيقة لعب في مسيرته، بحساب مشاركاته أيضاً مع البرتغال.
ومنذ إصابته بكسر في الكاحل مع مانشستر يونايتد في 2008، غاب رونالدو عن إجمالي 64 مباراة فقط لأسباب الإصابة أو الإيقاف أو الراحة.
وتمكن مقارنة وضعه بزميله السابق في الريال غاريث بيل، الذي غاب عن موسمين كاملين تقريبا بسبب الإصابات، منذ انتقاله من توتنهام إلى مدريد في 2013.
ورغم بلوغه 35 عاماً، يحافظ رونالدو على شغف التدريب والحفاظ على لياقته البدنية، حتى في منزله في ماديرا استعداداً لاستئناف الموسم.
وقال ليونيل بونتس، المعد البدني السابق لرونالدو، لصحيفة (غازيتا ديلو سبورت) "يشحن رونالدو طاقته حالياً، ستساعده كثيراً هذه الراحة الإجبارية بسبب كورونا، سيستعيد الشغف والرغبة في اللعب".
وأضاف بونتس "من المذهل أن يحتفظ رونالدو بهذه اللياقة في سن الـ35، ليس من طبيعة البشر الحفاظ على الاستمرارية في القمة كل هذه السنوات، رغم تغيير الفرق والبلاد وحتى مراكز اللعب".
وقبل توقف الموسم الحالي، سجل رونالدو 25 هدفاً في 32 مباراة، وقدم أربع تمريرات حاسمة، وخاض 2837 دقيقة لعب مع اليوفي، من دون حساب مبارياته مع المنتخب.