حقق المنتخب الفرنسي فوزه الأول في بطولة دوري الأمم الأوروبية، بعد أن تغلب على هولندا بهدفين مقابل هدف وحيد، ضمن منافسات الجولة الثانية على ملعب "فرنسا" في العاصمة باريس.
ودخل أبناء المدرب ديدييه ديشامب أجواء اللقاء سريعاً في الشوط الأول، إذ لم يمهل المهاجم الشاب كليان مبابي دفاع المنتخب الهولندي سوى دقيقة واحدة فقط، بعد أن تمكن من قيادة هجمة مرتدة كادت أن تفتتح أهداف المباراة.
وتابع رفاق بول بوغبا سيطرتهم على مجريات اللقاء، من خلال تنوع هجماتهم عبر الظهيرين، بالإضافة إلى اعتمادهم على الكرات البينة خلف قلبي دفاع المنتخب الهولندي، ليتمكن المهاجم الشاب كليان مبابي من افتتاح أهداف اللقاء في الدقيقة الـ14 من عمر الشوط الأول، بعد استغلال ارتباك مدافعي المنتخب الهولندي.
وكاد لاعبو المنتخب الهولندي أن يردوا الدَّين للمنتخب الفرنسي سريعاً، من خلال هجمة مرتدة منظمة، لكن يقظة الظهير الأيسر بنيامين بافارد حالت دون نجاح مهاجمي المنتخب الهولندي في إحراز التعادل.
واستمرت سيطرة لاعبي الديوك على مجريات الشوط الأول، وسط الأجواء الاحتفالية التي قامت بها جماهير المنتخب الفرنسي الحاضرة في مدرجات ملعب "فرنسا" بالعاصمة باريس.
اقــرأ أيضاً
وواصل لاعبو المنتخب الفرنسي بسط تحكمهم بمجريات المباراة في شوطها الثاني، إذ اعتمدوا على قوة نجومهم في وسط الميدان، وعلى رأسهم النجمان بول بوغبا، ونغولو كانتي اللذان مررا معظم الكرات لزملائهم في الهجوم.
ولم يستلسم لاعبو المنتخب الهولندي، بل نظموا صفوفهم جيداً بعد التعديلات التي أجراها المدرب رونالد كومان، إذ تمكن المهاجم ريان بابل من إحراز هدف التعادل عبر رأسية متقنة، من جراء تمريرة عرضية محكمة من قبل زميله في المنتخب بالدقيقة الـ67 من عمر اللقاء.
وانتفض لاعبو المنتخب الفرنسي سريعاً، بعد تمكن هولندا من إحراز التعادل، إذ كثفوا من هجماتهم التي لاحت لهم، ليتمكن المهاجم أوليفيه جيرو من تسجيل الهدف الثاني للديوك بطريقة رائعة في الدقيقة الـ75، لم يستطع الحارس ياسبر سيليسين من صدها.
وحاول المنتخب الهولندي الرجوع إلى أجواء اللقاء، بعد أن سجلت فرنسا هدفها الثاني، لكنهم اصطدموا بجدار دفاعي يقودهم قائد الديوك رافايل فاران، الذي تمكن من إزالة عدة كرات خطرة، لتنتهي المباراة بفوز فرنسا على هولندا بهدفين مقابل هدف وحيد.
ويستعد لاعبو المنتخب الفرنسي، لخوض مباراتهم المقبلة في دوري الأمم الأوروبية ضد ألمانيا، ضمن منافسات الجولة الرابعة في البطولة على ملعب "فرنسا" في الـ16 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
ودخل أبناء المدرب ديدييه ديشامب أجواء اللقاء سريعاً في الشوط الأول، إذ لم يمهل المهاجم الشاب كليان مبابي دفاع المنتخب الهولندي سوى دقيقة واحدة فقط، بعد أن تمكن من قيادة هجمة مرتدة كادت أن تفتتح أهداف المباراة.
وتابع رفاق بول بوغبا سيطرتهم على مجريات اللقاء، من خلال تنوع هجماتهم عبر الظهيرين، بالإضافة إلى اعتمادهم على الكرات البينة خلف قلبي دفاع المنتخب الهولندي، ليتمكن المهاجم الشاب كليان مبابي من افتتاح أهداف اللقاء في الدقيقة الـ14 من عمر الشوط الأول، بعد استغلال ارتباك مدافعي المنتخب الهولندي.
وكاد لاعبو المنتخب الهولندي أن يردوا الدَّين للمنتخب الفرنسي سريعاً، من خلال هجمة مرتدة منظمة، لكن يقظة الظهير الأيسر بنيامين بافارد حالت دون نجاح مهاجمي المنتخب الهولندي في إحراز التعادل.
واستمرت سيطرة لاعبي الديوك على مجريات الشوط الأول، وسط الأجواء الاحتفالية التي قامت بها جماهير المنتخب الفرنسي الحاضرة في مدرجات ملعب "فرنسا" بالعاصمة باريس.
وواصل لاعبو المنتخب الفرنسي بسط تحكمهم بمجريات المباراة في شوطها الثاني، إذ اعتمدوا على قوة نجومهم في وسط الميدان، وعلى رأسهم النجمان بول بوغبا، ونغولو كانتي اللذان مررا معظم الكرات لزملائهم في الهجوم.
ولم يستلسم لاعبو المنتخب الهولندي، بل نظموا صفوفهم جيداً بعد التعديلات التي أجراها المدرب رونالد كومان، إذ تمكن المهاجم ريان بابل من إحراز هدف التعادل عبر رأسية متقنة، من جراء تمريرة عرضية محكمة من قبل زميله في المنتخب بالدقيقة الـ67 من عمر اللقاء.
وانتفض لاعبو المنتخب الفرنسي سريعاً، بعد تمكن هولندا من إحراز التعادل، إذ كثفوا من هجماتهم التي لاحت لهم، ليتمكن المهاجم أوليفيه جيرو من تسجيل الهدف الثاني للديوك بطريقة رائعة في الدقيقة الـ75، لم يستطع الحارس ياسبر سيليسين من صدها.
وحاول المنتخب الهولندي الرجوع إلى أجواء اللقاء، بعد أن سجلت فرنسا هدفها الثاني، لكنهم اصطدموا بجدار دفاعي يقودهم قائد الديوك رافايل فاران، الذي تمكن من إزالة عدة كرات خطرة، لتنتهي المباراة بفوز فرنسا على هولندا بهدفين مقابل هدف وحيد.
ويستعد لاعبو المنتخب الفرنسي، لخوض مباراتهم المقبلة في دوري الأمم الأوروبية ضد ألمانيا، ضمن منافسات الجولة الرابعة في البطولة على ملعب "فرنسا" في الـ16 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.