بدا نجم مانشستر سيتي، رياض محرز، من بين أكثر اللاعبين الجزائريين سعادة بالتتويج بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا، بعدما نجح النجم الجزائري بتحقيق آخر لقب كان ينقصه مع المنتخب، بعد مشوار حقق فيه لقب الدوري الإنكليزي مرتين، ولقب أحسن لاعب في "البريميرليغ"، وعشرات الألقاب الفردية والجماعية الأخرى.
وعبّرت الجماهير الجزائرية المتواصلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن تأثرها الشديد بكلمات رياض عقب حمله كأس البطولة، إذ نقلت عدسات الكاميرات كلاماً قوياً قال فيه: "هذا الفوز لك يا أمي ولأبي رحمه الله، لكلّ عائلتي في الجزائر وأبناء قريتي، نحن مع بعض".
ويرتبط أحد نجوم الكرة العالمية ارتباطاً قوياً ببلده الجزائر، وبقريته البسيطة ببني سنوس، الواقعة بولاية تلمسان غرب الجزائر، إذ تعود هذه العلاقة لوالده المرحوم، مثلما أكد رياض من خلال تصريحاته السابق، عندما قال إن تنقله الدائم للجزائر قد جعل حبه لبلده الأصلي يتزايد يوماً بعد يوم.
وعبّرت الجماهير الجزائرية المتواصلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن تأثرها الشديد بكلمات رياض عقب حمله كأس البطولة، إذ نقلت عدسات الكاميرات كلاماً قوياً قال فيه: "هذا الفوز لك يا أمي ولأبي رحمه الله، لكلّ عائلتي في الجزائر وأبناء قريتي، نحن مع بعض".
ويرتبط أحد نجوم الكرة العالمية ارتباطاً قوياً ببلده الجزائر، وبقريته البسيطة ببني سنوس، الواقعة بولاية تلمسان غرب الجزائر، إذ تعود هذه العلاقة لوالده المرحوم، مثلما أكد رياض من خلال تصريحاته السابق، عندما قال إن تنقله الدائم للجزائر قد جعل حبه لبلده الأصلي يتزايد يوماً بعد يوم.
وفضّل رياض محرز تمثيل المنتخب الجزائري رغم أن إمكاناته الكبيرة تسمح له في تمثيل المنتخب الفرنسي، غير أنه رفض التخلي عن بلده الأصلي، بفضل والده الذي زرع فيه حب الوطن منذ الصغر، وهو الذي يزور قريته البسيطة كل سنة.
وزاد تتويج رياض محرز بالكأس وهو قائد المنتخب الجزائري من قيمتها لديه، بعد أن أعاده التتويج للسباق بقوة على جائزة أحسن لاعب أفريقي، التي ستنحصر بينه وبين المصري محمد صلاح والسنغالي ساديو ماني.