رحلتهُ في أكبر الأندية الأوروبية ساهمت في خوضه الكثير من المواجهات الصعبة في مختلف البلدان، هو البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي أشرف خلال مسيرته على بورتو وتشلسي وإنتر ميلان وريال مدريد، وكذلك فريقه الحالي مانشستر يونايتد، والذي يسعى معه للتأهل إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
في الأندلس ستكون المواجهة الأولى قبل العودة إلى مدينة مانشستر، يحطّ مورينيو رحاله مع الشياطين الحمر في ملعب "رامون سانشيز بيثخوان" والذي يمتلك فيه الكثير من الذكريات، وهو الذي التقى نادي إشبيلية في الكثير من المناسبات حين كان مدرباً للريال الإسباني.
وصل مورينيو إلى النادي الملكي في شهر مايو/ أيار عام 2010 خلفاً لمانويل بيلغريني، حينها تابع المدرب كأس العالم في جنوب أفريقيا والتي توجت بها إسبانيا، وبدأ يُعد العدة للرحلة الجديدة، وهناك سنحت الفرصة له لمواجهة إشبيلية في الأندلس وفي العاصمة مدريد، فمن نجح في التفوق؟
تشير الأرقام إلى أن مورينيو الذي رحل عن القلعة البيضاء في نهاية موسم 2012-2013، قد التقى نادي إشبيلية في ثماني مناسبات، واستطاع بالفعل أن يضع بصمته على لقاءات الطرفين، إذ انتصر في سبع مناسبات وخسر مرة واحدة فقط.
جرت المواجهة الأولى يوم التاسع عشر من شهر ديسمبر، ففاز مورينيو بهدفٍ دون مقابل سجله لاعبه أنخيل دي ماريا، قبل أن يلتقي المدرب البرتغالي نظيره إشبيلية في كأس الملك، ففاز ذهاباً في ملعب رامون سانشيز بيثخوان بهدفٍ واحد ليفوز إياباً بهدفين دون مقابل، أما مباراة العودة في الدوري بذلك الموسم، فشهدت مهرجاناً تهديفياً، حين انتهى اللقاء 6-2.
وعاد مورينيو مع لاعبيه لاكتساح إشبيلية في مسابقة الدوري موسم 2011-2012، حين فاز بستة أهداف لاثنين خارج أرضه بفضل سوبر هاتريك للبرتغالي كريستيانو رونالدو، ليعود "السبيشال وان" للانتصار على أرضه بثلاثية نظيفة.
اقــرأ أيضاً
وجاءت الخسارة الوحيدة أمام النادي الأندلسي يوم 15 سبتمبر/ أيلول عام 2012 بهدفٍ دون مقابل، لكن مورينيو رفض وداع إشبيلية بهزيمة، فنجح في إياب ذلك الموسم في الانتصار بأربعة أهداف لواحد.
في الأندلس ستكون المواجهة الأولى قبل العودة إلى مدينة مانشستر، يحطّ مورينيو رحاله مع الشياطين الحمر في ملعب "رامون سانشيز بيثخوان" والذي يمتلك فيه الكثير من الذكريات، وهو الذي التقى نادي إشبيلية في الكثير من المناسبات حين كان مدرباً للريال الإسباني.
وصل مورينيو إلى النادي الملكي في شهر مايو/ أيار عام 2010 خلفاً لمانويل بيلغريني، حينها تابع المدرب كأس العالم في جنوب أفريقيا والتي توجت بها إسبانيا، وبدأ يُعد العدة للرحلة الجديدة، وهناك سنحت الفرصة له لمواجهة إشبيلية في الأندلس وفي العاصمة مدريد، فمن نجح في التفوق؟
تشير الأرقام إلى أن مورينيو الذي رحل عن القلعة البيضاء في نهاية موسم 2012-2013، قد التقى نادي إشبيلية في ثماني مناسبات، واستطاع بالفعل أن يضع بصمته على لقاءات الطرفين، إذ انتصر في سبع مناسبات وخسر مرة واحدة فقط.
جرت المواجهة الأولى يوم التاسع عشر من شهر ديسمبر، ففاز مورينيو بهدفٍ دون مقابل سجله لاعبه أنخيل دي ماريا، قبل أن يلتقي المدرب البرتغالي نظيره إشبيلية في كأس الملك، ففاز ذهاباً في ملعب رامون سانشيز بيثخوان بهدفٍ واحد ليفوز إياباً بهدفين دون مقابل، أما مباراة العودة في الدوري بذلك الموسم، فشهدت مهرجاناً تهديفياً، حين انتهى اللقاء 6-2.
وعاد مورينيو مع لاعبيه لاكتساح إشبيلية في مسابقة الدوري موسم 2011-2012، حين فاز بستة أهداف لاثنين خارج أرضه بفضل سوبر هاتريك للبرتغالي كريستيانو رونالدو، ليعود "السبيشال وان" للانتصار على أرضه بثلاثية نظيفة.
وجاءت الخسارة الوحيدة أمام النادي الأندلسي يوم 15 سبتمبر/ أيلول عام 2012 بهدفٍ دون مقابل، لكن مورينيو رفض وداع إشبيلية بهزيمة، فنجح في إياب ذلك الموسم في الانتصار بأربعة أهداف لواحد.