صدر غلاف عدد سبتمبر/أيلول من مجلة "تايم" الأميركيّة، وعليه يظهر رسمٌ يوحي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهو يغرق في دوامة من المشاكل فوق مكتبه في البيت الأبيض. واختارت المجلة عنوان "عميقاً".
ورسم تيم أوبراين، وهو فنان من بروكلين تتعاون معه "تايم" منذ 30 عاماً، الغلاف، مستلهماً القصة من الأزمات الأخيرة التي تلحق بترامب، إثر إدانة مساعديه مايكل كوهين وبول مونافورت يوم الثلاثاء، وبدء الأقاويل عن احتمال عزله.
ودانت هيئة محلفين بول مانافورت، المدير السابق لحملة دونالد ترامب الانتخابية، بالاحتيال، الثلاثاء الماضي، في أول محاكمة تنجم عن التحقيق في التدخّل الروسي المزعوم بالانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016، والتي أدّت إلى فوز ترامب. وبعد دقائق من إدانة هيئة المحلفين مانافورت، أقرّ محامي الرئيس ترامب السابق، مايكل كوهين، بثماني تهم فيدراليّة موجهة إليه، بينها الاحتيال، وخرق قوانين تمويل الحملات الانتخابية، ودفع الأموال لإسكات امرأتين كانتا تتحدثان عن علاقتين أقامتاهما مع ترامب، بتوجيهٍ من ترامب نفسه.
اقــرأ أيضاً
وقال أوبراين إنّ وجود ترامب أعلى الصورة دليلٌ على أنّه يُنازع بالرغم من عمق الأزمات.
وهذا الرسم هو الثالث ضمن سلسلة لأوبراين، بدأها في فبراير/شباط 2017، عندما رسم ترامب جالساً على مكتبه في المكتب البيضاوي وسط عواصف من حوله، وعبارة "لا شيء هنا لأراه". أما الثاني في إبريل/نيسان الماضي، وفيه تشتدّ العاصفة والأمواج، مع عنوان "ستورمي"، والذي يعني "عاصفة" باللغة الإنكليزية، وهو أيضاً اسم ستورمي دانيالز، الممثلة الإباحية التي تحدثت عن إقامة علاقة سابقاً بينها وبين ترامب، فيما دفع كوهين المال لها كي تصمت.
ورسم تيم أوبراين، وهو فنان من بروكلين تتعاون معه "تايم" منذ 30 عاماً، الغلاف، مستلهماً القصة من الأزمات الأخيرة التي تلحق بترامب، إثر إدانة مساعديه مايكل كوهين وبول مونافورت يوم الثلاثاء، وبدء الأقاويل عن احتمال عزله.
ودانت هيئة محلفين بول مانافورت، المدير السابق لحملة دونالد ترامب الانتخابية، بالاحتيال، الثلاثاء الماضي، في أول محاكمة تنجم عن التحقيق في التدخّل الروسي المزعوم بالانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016، والتي أدّت إلى فوز ترامب. وبعد دقائق من إدانة هيئة المحلفين مانافورت، أقرّ محامي الرئيس ترامب السابق، مايكل كوهين، بثماني تهم فيدراليّة موجهة إليه، بينها الاحتيال، وخرق قوانين تمويل الحملات الانتخابية، ودفع الأموال لإسكات امرأتين كانتا تتحدثان عن علاقتين أقامتاهما مع ترامب، بتوجيهٍ من ترامب نفسه.
وقال أوبراين إنّ وجود ترامب أعلى الصورة دليلٌ على أنّه يُنازع بالرغم من عمق الأزمات.
وهذا الرسم هو الثالث ضمن سلسلة لأوبراين، بدأها في فبراير/شباط 2017، عندما رسم ترامب جالساً على مكتبه في المكتب البيضاوي وسط عواصف من حوله، وعبارة "لا شيء هنا لأراه". أما الثاني في إبريل/نيسان الماضي، وفيه تشتدّ العاصفة والأمواج، مع عنوان "ستورمي"، والذي يعني "عاصفة" باللغة الإنكليزية، وهو أيضاً اسم ستورمي دانيالز، الممثلة الإباحية التي تحدثت عن إقامة علاقة سابقاً بينها وبين ترامب، فيما دفع كوهين المال لها كي تصمت.