عبْر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بدأ الفنان والمقاول المصري محمد علي، حملة إلكترونية جديدة لمواجهة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، جاء فيها "مش قولتلك تخلي الجيم فير يا سيسي! كده تخلي حبايبك في الإمارات يشيلوا هاشتاج #كفاية_بقي_ياسيسي، طيب ياسيسي اصبر على الشعب المصري، هتشوف هيعمل فيك ايه، #استناني_ياسيسي".
الحملة الجديدة أتت ثمارها سريعاً بما يفوق 36 ألف تغريدة احتل بها المركز الثاني على موقع التدوين المصغر "تويتر".
وكتب هولمز "مسحوا #كفاية_بقي_ياسيسي، طلعنا لهم #استناني_ياسيسي تريند في نص ساعة".
ووجّه أحمد الحسيني رجاءً "السيد الرئيس/عبد الفتاح السيسي، أرجو من سيادتكم التكرم بالموافقة على منحي إقامة مجانية، يومين في أحد القصور الرئاسية، بعد تأكيد سيادتكم أنه يتم بناؤها لصالح المصريين، وهجيب أكلي معايا والله #مصري_من_ضمن_ملاك_القصور #استناني_ياسيسي".
وشاركت "بصيص أمل" بصورة من معاناة المصريين "دول مش هجرة غير شرعية دول رايحين مدرستهم... #كفايه_بقي_ياسيسيي #استناني_ياسيسي".
وعلق ناصر رشدي "الرعب اللي عايش جواك يا #سيسي، وخوفك من الجيش جعلك تستعين بحارس شخصي، وانت وسط رجال القوات المسلحة، وكمان مجرّدهم من سلاحهم، #استناني_ياسيسي وأوعى تفتكر إن الجيش هيحميك .. كان حمى مبارك أو السادات".
وبمقطع فيديو قصير شارك زياد أشرف "مصري في المواصلات العامة، إحنا مش أقل من السودانيين اللي عملوا عصيان مدني ركّع رئيس المجلس العسكري، قفلوا له البنوك والمستشفيات والقطارات #كفايه_بقي_ياسيسي #استناني_ياسيسي".
ورداً على ادعاءات الإعلام كتب أحمد هلال "لا يتنافى حب جيش بلادنا مع محاولة الشعب كشف الفساد والفاسدين، ليس معنى وجود فاسدين في الجيش أن الكل فاسدين. السيسي دائماً ما يحاول التأثير على الناس، على أنه هو الجيش وأن خروجه من السلطة هو سقوط للجيش، وهذا كلام مبالغ فيه، الدنيا لا تقف على أحد #كفاية_بقي_ياسيسي #استناني_يا_سيسي".
وشاركت داليا بشكوى تخص المعهد القومي للأورام "يعني بتبني أكبر قصر رئاسي في التاريخ، وتقطع من مساحة مستشفى معمولة بتبرعاتنا، وتعرضوها للاستثمار. حتبيع إيه تاني؟ والله لو إحنا بنتباع ونجيب فلوس كان زمانك بعتنا، بس للأسف إحنا ملناش تمن! #كفايه_بقي_ياسيسي #استناني_ياسيسي".