مع تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، وسط الهجمات الإسرائيلية المكثفة، يكافح الأطفال الفلسطينيون، مثل البالغين، من أجل توفير الماء والغذاء لأسرهم. ويصطفّ الأطفال الذين يعيشون في الخيام بمدينة رفح للحصول على المياه التي توزعها الجمعيات الخيرية، حيث يقومون بتعبئة أواني المياه ونقلها إلى خيامهم باستخدام العربات اليدوية أو حملها بأيديهم رغم وزنها الزائد.
(الأناضول)