يشكّل الرقص الشعبي جزءاً من التراث والتقاليد التي يحافظ عليها الجزائريون ويعتدّون بها، على اختلاف أشكالها وأنواعها.
من بين هذه الرقصات الشعبية "رقصة البارود" التراثية الفولكلورية، التي ترتبط بالمقاومة الجزائرية للاستعمار الفرنسي (1830 ـ 1962). اسم الرقصة مشتق من كلمة البارود، المسحوق الذي يُصنع من الكبريت ونيترات الصوديوم والفحم، وهو مادة صلبة قابلة للاشتعال والتفجير، تستعمل ذخيرةً للبنادق التقليدية أو لصنع القنابل التقليدية.
المزيد في منوعات