يبدي المزارع الفلسطيني أبو خوصة تفاؤله بهذا الموسم، بعدما سمح الاحتلال الإسرائيلي بتسويق المحصول منذ بداية الحصاد إلى أسواق الضفة الغربية (علي جادالله/ الأناضول)
تسمى الفراولة بالذهب الأحمر، لقيمتها العالية لدى أهالي القطاع؛ لشهية طعمها وجمال شكلها (علي جادالله/ الأناضول)
موسم الفراولة يعتبر من أهم المحاصيل الزراعية في غزة، ويشغل المئات من الأيدي العاملة (علي جادالله/ الأناضول)
تشتهر بيت لاهيا بزراعة الفراولة، لخصوبة تربتها الطينية وعذوبة مياهها، إضافة لدفء جوّها نسبياً خلال فصل الشتاء (علي جادالله/ الأناضول)
وزارة الزراعة في غزة تُولي موسم الفراولة اهتماماً خاصاً منذ زراعة الأشتال في شهر سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية الموسم في إبريل/ نيسان من العام التالي (علي جادالله/ الأناضول)
3000 دونم مزروعة بالفراولة في غزة هذا الموسم (علي جادالله/ الأناضول)
تعد الفراولة بمثابة سفيرة لغزة وللمزارعين في الخارج (علي جادالله/ الأناضول)
يتجول المزارع طوال اليوم في أرض الفراولة، ويتابع سير العمل لحظة بلحظة (علي جادالله/ الأناضول)
يراقب المزارع نمو الثمر عن كثب ليحافظ على شكل الإنتاج (علي جادالله/ الأناضول)
تحت عنوان "حماة الأرض"، أٌقيمت أمسية غنائية موسيقية، في قاعة قصر رام الله الثقافي، مساء 21 يونيو/حزيران 2024. قُدّم في الأمسية أغنيّات جلها اشتهرت أثناء انتفاضة الحجارة،
انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، من شمال قطاع غزة بعد عملية عسكرية استمرت 20 يوماً، مخلّفاً دماراً واسعاً غير مسبوق، خصوصاً في مخيم جباليا ومحيطه، ومئات المنازل
أطباء وممرضون يصمدون في وجه العدوان الإسرائيلي، ويعالجون مرضى غزة الذين يعيشون في خيام مؤقتة، مع استمرار هجمات الاحتلال التي تسببت في استشهاد أزيد من 23 ألفا وسقوط نحو 60