أصيب مدنيون اليوم الجمعة جراء إطلاق نار من عناصر تنظيم "هيئة تحرير الشام" على مظاهرة في بلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي، كانت تطالب بوقف القتال بين التنظيم و"حركة نور الدين الزنكي" وتوجيه السلاح نحو قوات النظام السوري.
وذكرت مصادر محلية أن الأهالي في مدينة أورم الكبرى الواقعة تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" تظاهروا بعد صلاة الجمعة تنديداً بالقتال الدائرة بين "حركة نور الدين الزنكي" و"هيئة تحرير الشام"، حيث بادر عناصر الهيئة بإطلاق النار بشكل مباشر على المتظاهرين ما أدى إلى وقوع ستة جرحى.
ويشهد ريف حلب الغربي اشتباكات عنيفة بين "حركة نور الدين الزنكي" و"هيئة تحرير الشام" واتسعت الليلة الماضية رقعة الاشتباكات لتشمل عدة قرى في المنطقة.
إلى ذلك، تظاهر الأهالي في مدينة نوى بريف درعا الغربي جنوب سورية، تضامناً مع الأهالي المحاصرين من قبل قوات النظام السوري في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وأكدوا خلال المظاهرة على مضيهم في الثورة ضد النظام حتى تحقيق أهدافهم.
من جانب آخر، قتل مدني جراء إصابته برصاص قناص تابع لقوات النظام في أطراف مدينة الرستن بريف حمص الشمالي، فيما طاول قصف مدفعي من قوات النظام منطقة الحولة وقرية المجدل، الأمر الذي أدى إلى وقوع أضرار مادية، بحسب "مركز حمص الإعلامي".
وذكرت مصادر محلية أن الأهالي في مدينة أورم الكبرى الواقعة تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" تظاهروا بعد صلاة الجمعة تنديداً بالقتال الدائرة بين "حركة نور الدين الزنكي" و"هيئة تحرير الشام"، حيث بادر عناصر الهيئة بإطلاق النار بشكل مباشر على المتظاهرين ما أدى إلى وقوع ستة جرحى.
ويشهد ريف حلب الغربي اشتباكات عنيفة بين "حركة نور الدين الزنكي" و"هيئة تحرير الشام" واتسعت الليلة الماضية رقعة الاشتباكات لتشمل عدة قرى في المنطقة.
إلى ذلك، تظاهر الأهالي في مدينة نوى بريف درعا الغربي جنوب سورية، تضامناً مع الأهالي المحاصرين من قبل قوات النظام السوري في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وأكدوا خلال المظاهرة على مضيهم في الثورة ضد النظام حتى تحقيق أهدافهم.
من جانب آخر، قتل مدني جراء إصابته برصاص قناص تابع لقوات النظام في أطراف مدينة الرستن بريف حمص الشمالي، فيما طاول قصف مدفعي من قوات النظام منطقة الحولة وقرية المجدل، الأمر الذي أدى إلى وقوع أضرار مادية، بحسب "مركز حمص الإعلامي".