حققت العديد من العائلات الفنية نجاحات كبيرة على مستوى العمل وكذلك المستوى الشخصي، فلم يسمع عنها ما يثير الجدل أو يفاجئ الجمهور مثل عائلة الفنان سمير غانم، أو عائلة الفنان محمود عبد العزيز و غيرها.
لكن هناك عائلات فنية احترفت إثارة الجدل وخلق حالة من البلبلة والتساؤلات الدائمة لدى الجمهور نتيجة تصرفاتها الشخصية أو انتشار عدد من الشائعات حولها.
عائلة فاروق الفيشاوي
هي من أكثر العائلات إثارة للجدل على الساحة الفنية. بعد زواج دام لـ 16 عاماً بين الفنان فاروق الفيشاوي والفنانة سمية الألفي انفصلا، وكانا قد أنجبا ولدهما الفنان أحمد الفيشاوي. تزوج الفيشاوي الأب بعدها من الفنانة سهير رمزي، وتزوجت الألفي بعده من الملحن مودي الإمام، وبعده المخرج جمال عبد الحميد ثم الفنان مدحت صالح، وحدث الطلاق بعد فترة قصيرة.
عرف عن الفيشاوي الأب إدمانه للمخدرات، وانقطع عن الساحة الفنية في تلك الفترة، حتى تخطى تلك المرحلة.
بينما أثار الفيشاوي الابن ضجة كبيرة في أوائل الألفية الثانية في قضية النسب هي الأشهر والأكثر جدلا في الوسط الفني والتي واجهها ضد هند الحناوي والدة طفلته، وفي تلك الفترة تكاتفت أسرة الفيشاوي وظهرت على وسائل الميديا المختلفة لإنكار نسب طفلته، حتى أقرت المحكمة ببنوته.
وخلال تلك الفترة عكف الابن على تقديم البرامج الدينية لتحسين صورته وجلب تعاطف المشاهدين له. واستمر الابن في إثارة الجدل من خلال زيجاته المتعددة وانفصاله المتكرر على مدار أعوام.
ثم عادت الأسرة لإثارة الجدل مرة أخرى من خلال إشاعات حول عودة الفيشاوي الأب وسمية الألفية إلى بعضهما مرة أخرى بعد 27 عاماً من الانفصال، نتيجة لنشر صور لهما سويا على حسابهما الشخصي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
عائلة أنغام
تعتبر أنغام سليلة عائلة فنية من الطراز الأول فوالدها الموسيقار محمد علي سليمان، وعمها الفنان عماد عبد الحليم. وكان لوالدها الفضل في تقديمها للجمهور أول الأمر وهي طفلة صغيرة لم تتعد التاسعة من عمرها. وبعدما كبرت قررت الزواج من مهندس الصوت مجدي عارف وهو ما كان يرفضه الوالد، لكنها أصرت على هذه الخطوة وهو ما أدى إلى قطيعة بينهما دامت 10 سنوات. خلال تلك الفترة تبادلا الاتهامات في اللقاءات التلفزيونية والصحافية ووصل الأمر إلى ساحات المحاكم، وتوقف العمل بينهما.
وبعد انفصالها عن زوجها الثاني الموزع الكويتي فهد، عادت أنغام إلى صدارة الصحف من جديد بعد أن اتهمتها والدة طليقها بحرمان طليقها من رؤية ولده الوحيد، فضلاً عن تبادل الاتهامات المسيئة من قبل الطرفين.
لم يهدأ الوضع، حتى أثير الجدل مرة أخرى حول المطربة أنغام التي تحفظت على دخول شقيقتها من ناحية والدها غنوة مجال الغناء "لعدم موهبتها الكافية" على حد قولها في تصريحات صحافية سابقة، الأمر الذي جعل شقيقتها تعلن عن قلق أنغام على مكانتها في حال دخولها المجال الغنائي.
عائلة نور الشريف
على مدى سنوات مثلت عائلة نور الشريف رمز الهدوء والاستقرار، فقد تزوج من الفنانة بوسي واستمر زواجهما لأكثر من 30 عاماً، عملا سويةً في عدد من الأفلام لعل أشهرها فيلم "حبيبي دائما"، وفي عام 2006 انفصل الثنائي بشكل مفاجئ أثار صدمة وتساؤل الجمهور.
لاحقت الأسرة العديد من الشائعات المتعلقة بقرار الانفصال على رأسها الخيانة الزوجية التي نفتها الأسرة.
وفي عام 2009، زعمت صحيفة "البلاغ" المصرية، أن نور الشريف ألقي القبض عليه ضمن شبكة للمثلية الجنسية، وتقدم الشريف ببلاغ إلى النائب العام اتهم فيه الصحيفة بسبه وقذفه وأدانت المحكمة الصحيفة، وبعد تلك الواقعة عاد الشريف وبوسي إلى بعضهما.
حالة من الجدل أيضا أثيرت حول الأسرة بعد ظهور ابنته مي في أعماله الدرامية، وعلق البعض على ذلك بأن ابنته محدودة الموهبة ولم تظهر في أي أعمال فنيه سوى مع والدها.
اقــرأ أيضاً
عائلة فاروق الفيشاوي
هي من أكثر العائلات إثارة للجدل على الساحة الفنية. بعد زواج دام لـ 16 عاماً بين الفنان فاروق الفيشاوي والفنانة سمية الألفي انفصلا، وكانا قد أنجبا ولدهما الفنان أحمد الفيشاوي. تزوج الفيشاوي الأب بعدها من الفنانة سهير رمزي، وتزوجت الألفي بعده من الملحن مودي الإمام، وبعده المخرج جمال عبد الحميد ثم الفنان مدحت صالح، وحدث الطلاق بعد فترة قصيرة.
عرف عن الفيشاوي الأب إدمانه للمخدرات، وانقطع عن الساحة الفنية في تلك الفترة، حتى تخطى تلك المرحلة.
بينما أثار الفيشاوي الابن ضجة كبيرة في أوائل الألفية الثانية في قضية النسب هي الأشهر والأكثر جدلا في الوسط الفني والتي واجهها ضد هند الحناوي والدة طفلته، وفي تلك الفترة تكاتفت أسرة الفيشاوي وظهرت على وسائل الميديا المختلفة لإنكار نسب طفلته، حتى أقرت المحكمة ببنوته.
وخلال تلك الفترة عكف الابن على تقديم البرامج الدينية لتحسين صورته وجلب تعاطف المشاهدين له. واستمر الابن في إثارة الجدل من خلال زيجاته المتعددة وانفصاله المتكرر على مدار أعوام.
ثم عادت الأسرة لإثارة الجدل مرة أخرى من خلال إشاعات حول عودة الفيشاوي الأب وسمية الألفية إلى بعضهما مرة أخرى بعد 27 عاماً من الانفصال، نتيجة لنشر صور لهما سويا على حسابهما الشخصي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
عائلة أنغام
تعتبر أنغام سليلة عائلة فنية من الطراز الأول فوالدها الموسيقار محمد علي سليمان، وعمها الفنان عماد عبد الحليم. وكان لوالدها الفضل في تقديمها للجمهور أول الأمر وهي طفلة صغيرة لم تتعد التاسعة من عمرها. وبعدما كبرت قررت الزواج من مهندس الصوت مجدي عارف وهو ما كان يرفضه الوالد، لكنها أصرت على هذه الخطوة وهو ما أدى إلى قطيعة بينهما دامت 10 سنوات. خلال تلك الفترة تبادلا الاتهامات في اللقاءات التلفزيونية والصحافية ووصل الأمر إلى ساحات المحاكم، وتوقف العمل بينهما.
وبعد انفصالها عن زوجها الثاني الموزع الكويتي فهد، عادت أنغام إلى صدارة الصحف من جديد بعد أن اتهمتها والدة طليقها بحرمان طليقها من رؤية ولده الوحيد، فضلاً عن تبادل الاتهامات المسيئة من قبل الطرفين.
لم يهدأ الوضع، حتى أثير الجدل مرة أخرى حول المطربة أنغام التي تحفظت على دخول شقيقتها من ناحية والدها غنوة مجال الغناء "لعدم موهبتها الكافية" على حد قولها في تصريحات صحافية سابقة، الأمر الذي جعل شقيقتها تعلن عن قلق أنغام على مكانتها في حال دخولها المجال الغنائي.
عائلة نور الشريف
على مدى سنوات مثلت عائلة نور الشريف رمز الهدوء والاستقرار، فقد تزوج من الفنانة بوسي واستمر زواجهما لأكثر من 30 عاماً، عملا سويةً في عدد من الأفلام لعل أشهرها فيلم "حبيبي دائما"، وفي عام 2006 انفصل الثنائي بشكل مفاجئ أثار صدمة وتساؤل الجمهور.
لاحقت الأسرة العديد من الشائعات المتعلقة بقرار الانفصال على رأسها الخيانة الزوجية التي نفتها الأسرة.
وفي عام 2009، زعمت صحيفة "البلاغ" المصرية، أن نور الشريف ألقي القبض عليه ضمن شبكة للمثلية الجنسية، وتقدم الشريف ببلاغ إلى النائب العام اتهم فيه الصحيفة بسبه وقذفه وأدانت المحكمة الصحيفة، وبعد تلك الواقعة عاد الشريف وبوسي إلى بعضهما.
حالة من الجدل أيضا أثيرت حول الأسرة بعد ظهور ابنته مي في أعماله الدرامية، وعلق البعض على ذلك بأن ابنته محدودة الموهبة ولم تظهر في أي أعمال فنيه سوى مع والدها.