حاصل على شهادة بكالوريوس في تخصّص علم النفس من جامعة بيرزيت. محبّ للتجربة والتساؤل والفلسفة، مُعبّر عنها في بعض من قصاصات الورق المكتوبة، أو في مخيلتي أو في حوار عابر مع أحد الأصدقاء. يعرّف عن نفسه بقول لمحمد إقبال "ليس منتهى غاية الذات أن ترى شيئًا، بل أن تصير شيئًا".
لا يعلم اليأس من أنت، فهو بائع متجوّل ماهر، لديه العديد من العروض المغرية، كأن تجلس بلا حراك، تمشي بلا وجهة، تتكلّم بلا هدف، تكتئب، تنام كثيراً بدون عمل أو تسكت... وسط هذا اليأس، من أين نآتي بالأمل؟ كيف نخترعه؟