الطلاب قوة اجتماعية لا يستهان بها، ويلعبون دوراً رئيساً في النضالات الثورية والتقدمية في جميع أنحاء العالم، ولهم دور طليعي في كشف التناقضات الاجتماعية والسياسات الديكتاتورية.
نظّر شميت للشرعية، من حيث هي إحدى منظومات الهيمنة والسيطرة، وليس من ضمن منظومات الأخلاق، ويروج في كتابه "اللاهوت السياسي" لإدارة الشمولية للمجتمع، وإعادة التأسيس الديكتاتوري لمعنى القانون والصالح العام.
يظلّ الدين بالنسبة للنظام في مصر، يعمل كحزب سياسي، يدافع عن مصالح النظام، ويحل مشكلاته، وأداة من أدوات النظام في إخضاع الشعب، كما القضاء والإعلام والمؤسسات الأمنية.