لا بد من تحيةٍ لذلك المبدع الراحل الذي جعل من الكاتب، بدايةً من طه حسين، بطلًا تلفزيونيًا، ليتعّرف على تلك السيرة المضيئة طفلٌ في العاشرة، في ذاك الزمن حين كان كلّ شيء يستبعد العميد، ويدفع إلى نسيانه.