ضاعفت سعادتي بهذا الحجر الصحيّ، حتى أواصل الكتابة، كلّ يوم، والبحث في اختصاصي في السرديات. أشتغل حالياً على كتاب نقديّ حول اليوميات. وعقدتُ العزم على أن أقرأ الكتب التي اشتريتها من الخارج، ولم تتسنّ لي قراءتها أوقات التدريس.