يعيش العمال في دول مثل سورية والعراق وليبيا واليمن ولبنان وغيرها من الدول التي تشهد حروبا أو أزمات اقتصادية حادة، وسط أزمات متفاقمة بسبب تداعيات فيروس كورونا والاضطرابات الاجتماعية والأمنية المتأججة.