تغدو حياة اللاجئ عبارة عن شكوى دائمة، إذ إنه لا يستطيع التواصل، وكم رأيت في مخيمات اللجوء صعوبة حصول اللاجئ على الرعاية الطبية اللازمة بالطريقة التي كانت متخيّلة قبل وصوله.