يبدو أن استحقاق التوافق النهائي على وثيقة الحل السياسي التي قدمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا يصطدم بعقبات كثيرة، لعدم تفاهم أطراف الأزمة على الأسماء المرشحة لتسلم المسؤوليات في حكومة الوحدة الوطنية، وللخلاف بشأن تفاصيل تخص صلاحيات مؤسسات الدولة.