بعدما أعلن الصحافي "الإسرائيلي" تسفكيا يحزيقلي عن نجاحه في اختراق صفوف الإسلاميين في أوروبا تداول نشطاء عرب على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الخبر الذي حظي باهتمام كبير نظراً لمقطع الفيديو الترويجي المثير
وقت اشتداد إطلاق الغاز المسيل للدموع، يتسللون وراء المقاومين في فلسطين، يرتدون نفس ملابس فتية الحجارة، ويقفون بين المحتجين، ولكن في الصف الأول، أداؤهم صار استعراضياً ودعائياً، كما توثق "العربي الجديد"، في تحقيق عن المستعربين
تتبعت "العربي الجديد"، الوحدة 8200 في شعبة استخبارات جيش الاحتلال الإسرائيلي (أمان)، ونجحت في الكشف عن تفاصيل آلية الابتزاز الممنهج التي تعمل بها، ووثقت كيف يبتز ضباط الوحدة الفلسطينيين في تحقيق استقصائي
شهدت الانتفاضتان الأولى والثانية هجمات على أهداف إسرائيلية نفذها مقاومون بشكل منفرد من دون أن يكونوا أعضاء في تنظيمات فلسطينية، فيما شهدت الأشهر الأخيرة ارتفاعاً حاداً في الظاهرة التي تحولت إلى موجة ثورية فلسطينية جديدة