كنت أقف في الطابور، وللمرة الأولى، أنتظر دوري للصعود إلى الباص، كان المنظر جذاباً وممتعاً بالنسبة لي، أنا القادمة من سورية حديثاً، حيث كان صعود الميكروباص المهمة المستحيلة التي تتطلب كل حركات النينجا لتصعد سالماً وتحصل على مقعد