نظرا إلى تعقد البيئة الدولية وزيادة الفاعلين الدوليين المتنافسين على منطقة الساحل، يتعين العمل على زيادة الفاعلية في ديناميكية الدبلوماسية الجزائرية تجاه المنطقة ككل، مع إعادة مراجعة العقيدة الأمنية، بما في ذلك قيادة تكتل إقليمي.
بلغت نسبة مقاطعة الانتخابات التشريعية 65%، أي ما يعادل 15 مليونا من أصل 23 مليونا من الهيئة الناخبة، وهذا دليل على أن الشعب الجزائري لم يعد يرى في العملية الانتخابية أي جدوى، أو سبيلٍ للتغير أو تحسين مستواه المعيشي والاقتصادي.