باتت سيارات تنظيم "داعش" جزءاً من ظاهرة السيارات مجهولة المصدر المباعة في ما يعرف بـ"سوق سيارات العلوج" في أربيل، والذي يحوي سيارات مسروقة من زمن نظام صدام حسين، أو مخالفة لشروط الاستيراد الجمركي وفق ما يكشفه التحقيق.
يستعد العشريني زيا عزيز سولاقا للهجرة خلال أيام من وطنه، حين أيقن باستحالة العيش الآمن للعراقيين المسيحيين بعد الاشتباكات الأخيرة بين قوات البشمركة وفصائل الحشد الشعبي، ما دفعه إلى اتخاذ "القرار الأصعب" بحسب وصفه
لم يعد بالإمكان الحصول على أي ربح من بيع العقارات في كردستان، ولا حتى السعر الأصلي للمنزل، كما يؤكد سماسرة ومتعهدو بيع في الإقليم، يعتبرون الوقت الحالي الأصعب لتجارتهم منذ 14 عاماً مع تأكيدات بأن الأسوأ لم يأت بعد
عاماً وراء عام يطارد الراغبون في الحج حلمهم الذي بات صعب المنال، وتداخلت معه عوامل تجارية واقتصادية وحتى سياسية، باتت تتحكّم في من يصلون إلى مكة، وفق ما تكشفه "العربي الجديد" في ملف من 6 حلقات يبدأ من العراق
شهدت منطقة كسنزان في أربيل حادثة قتل في يونيو/حزيران الماضي، بسبب مشاجرة حصلت على خلفية التزاحم الحاصل للتزود بمياه الشرب، كما سجلت مراكز الشرطة 37 محضراً خاصاً بمشاجرات حدثت بسبب خلافات ومعارك المياه
بعد أن كان العراق متصدرا لقائمة منتجي التمور العالمية، ويقايض إنتاجه منها بالمعدات والمكائن، تراجعت المؤشرات الكمية والكيفية حتى وصل الأمر إلى حد سيطرة التمور الإيرانية والسعودية على أسواق بغداد كما يوثق التحقيق
يتتبع الخبير التربوي الكردي، فاضل هركي "إمبراطورية فتح الله غولن" التعليمية في كردستان العراق منذ 1994، حين وضعت الحركة المتهمة بتدبير انقلاب تركيا الفاشل، حجر الأساس لمؤسسات تعليمية وتجارية واستثمارية في العراق.
داخل محل فخم في مدينة "دريم سيتي" غربي أربيل في شمال العراق، ارتفع صوت سيدة شابة، مطالبة البائع بأن يفي بوعده الذي قطعه قبل يومين بخصوص توفير الطعام الخاص بكلبها الذي ينتمي لفصيلة البابيلون الثمينة، مبدية استعدادها لزيادة المبلغ المطلوب
تصر الفتاة الكردية شيلان جوهر، في حديثها المتقطع لضابط الشرطة داخل غرفة الطوارئ، بأحد مشافي كردستان، على أنها تعرضت للحرق أثناء إعدادها الطعام، وهي الإفادة التقليدية التي تتكرر في معظم الحوادث المشابهة، كما تؤكد ضابطة الشرطة النقيب فلامينا وحيد
في العراق، يشعر النازحون بالاستياء بمجرد رؤيتهم للكاميرات، منشغلة في التقاط صورهم بينما يتسلمون المساعدات، إذ سرعان ما تختفي بقية الحصص وتتوقف عملية التوزيع، لتنتهي المواد الإغاثية على أرفف المحال التجارية