تدرك الولايات المتحدة أن معالجة الملفات الدولية الرئيسية، بدءاً بتغيّر المناخ وتفشّي الأوبئة والكوارث الطبيعية، ووصولاً إلى الأزمات الإنسانية والحروب الإقليمية، باتت متعذرة في الأمدين المتوسط والبعيد، من غير التنسيق مع مركز الثقل الآخر على الساحة الدولية.