الخطوة الأولى، هي التصالح مع سورية وطنا حقيقيا، ونهائيا للسوريين، وعدم اعتبارها ابنا غير شرعي للتاريخ، ومنتجا استعمارياً. إذ لا بد أن نرى في الدولة السورية مشروعاً نسعى إلى تحقيقه، لا عقبةً في طريق أوهامنا العروبية، أو الإسلامية، أو الكردية.