تتواصل معاناة نازحي مخيمات تاورغاء الليبية، في ظل ظروف معيشية قاسية وإهمال الدولة، عبر حكوماتها المتعاقبة، ملفَّهم، والوعود المؤجلة بتأمين عودتهم إلى المدن التي هجروا منها قبل سبع سنوات.