نهاية عام 2015، بدا أن عناصر متشددين يسيطرون على أجزاء واسعة من سرت، فعزمت الممرضة الفيليبينية فيرن على مغادرة المدينة، لكن الأمور سارت على نحو مختلف، حين كانت تستقل سيارة أجرة نحو العاصمة، إذ أوقفتها نقطة تفتيش تابعة للتنظيم المتشدد