بعد 68 عاماً على النكبة، يواجه الشعب الفلسطيني، فصولاً أشد خطراً في ظل مخططات الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يوفر وسيلة أو حيلة لسلب الأرض من تحت أقدام أصحابها.
شهادات اللاجئين عن أيام النكبة، رحلات التهجير والمعاناة الطويلة، لا تكرّس لديهم إلا قناعة واحدة أن حلم العودة باقٍ وحتمي لتختصره عبارة "سنعود لو بعد مليون سنة".