خاض ريال مدريد، بطل أوروبا وإسبانيا، ثلاث مباريات في فترة الإعداد للموسم من دون تحقيق أي فوز، بل خسر مرتين آخرهما أمام الغريم برشلونة 3-2، مما يدق ناقوس الخطر قبل السوبر الأوروبي ضد مانشستر يونايتد بعد 10 أيام.
ففي الجولة الأميركية، خسر رجال زيدان أمام البرسا ومانشستر سيتي وتعادلوا مع يونايتد، قبل أن يخسروا بركلات الترجيح. ورغم الطبيعة الودية للمباريات واعتبارها فرصة للتجارب، إلا أن جمهور الريال شعر بالقلق قبل انطلاق الموسم.
وأصبح لزاما على زيدان إيجاد حلول لخمس مشاكل اتضحت خلال المباريات الودية، قبل أن يتحدى يونايتد على أول لقب في الموسم الجديد.
هشاشة دفاعية
استقبل الفريق الملكي 8 أهداف في 3 مباريات، وكان سهلاً على المنافسين تهديد مرماه، حيث لم يظهر راموس وناتشو في أفضل حال، وربما سيندم الريال على رحيل بيبي.
عدم التركيز
استقبل الريال أمام سيتي 3 أهداف في 15 دقيقة، ثم استقبل هدفين في أول 6 دقائق أمام البرسا، مما يوحي بغياب التركيز وعدم اتخاذ رد فعل سريع لمعالجة الأخطاء.
غياب المبادرة
لم يفتتح الريال التسجيل في أي من المباريات الثلاث، وإن كان قد اعتمد على عادته في الانتفاض عندما حوّل النتيجة من 1-0 إلى 1-1 أمام يونايتد ومن 2-0 إلى 2-2 أمام البرسا، قبل أن يخسر في النهاية بهدف بيكيه.
بيل وبنزيمة
ظهر الاثنان بشكل سيئ في المباريات الودية من دون فاعلية هجومية، في ظل غياب كريستيانو رونالدو عن الجولة الأميركية. وفي المقابل تألق أسينسيو، رغم أنه لم يحصل على راحة كبيرة على عكس الاثنين.
ندرة الأهداف
سجل الريال أهدافاً قليلة، وغاب الهدافون المعتادون، باستثناء أسينسيو، حيث هز الشباك كاسيميرو (من ركلة جزاء) وكوفاسيتش وأوسكار.
ففي الجولة الأميركية، خسر رجال زيدان أمام البرسا ومانشستر سيتي وتعادلوا مع يونايتد، قبل أن يخسروا بركلات الترجيح. ورغم الطبيعة الودية للمباريات واعتبارها فرصة للتجارب، إلا أن جمهور الريال شعر بالقلق قبل انطلاق الموسم.
وأصبح لزاما على زيدان إيجاد حلول لخمس مشاكل اتضحت خلال المباريات الودية، قبل أن يتحدى يونايتد على أول لقب في الموسم الجديد.
هشاشة دفاعية
استقبل الفريق الملكي 8 أهداف في 3 مباريات، وكان سهلاً على المنافسين تهديد مرماه، حيث لم يظهر راموس وناتشو في أفضل حال، وربما سيندم الريال على رحيل بيبي.
عدم التركيز
استقبل الريال أمام سيتي 3 أهداف في 15 دقيقة، ثم استقبل هدفين في أول 6 دقائق أمام البرسا، مما يوحي بغياب التركيز وعدم اتخاذ رد فعل سريع لمعالجة الأخطاء.
غياب المبادرة
لم يفتتح الريال التسجيل في أي من المباريات الثلاث، وإن كان قد اعتمد على عادته في الانتفاض عندما حوّل النتيجة من 1-0 إلى 1-1 أمام يونايتد ومن 2-0 إلى 2-2 أمام البرسا، قبل أن يخسر في النهاية بهدف بيكيه.
بيل وبنزيمة
ظهر الاثنان بشكل سيئ في المباريات الودية من دون فاعلية هجومية، في ظل غياب كريستيانو رونالدو عن الجولة الأميركية. وفي المقابل تألق أسينسيو، رغم أنه لم يحصل على راحة كبيرة على عكس الاثنين.
ندرة الأهداف
سجل الريال أهدافاً قليلة، وغاب الهدافون المعتادون، باستثناء أسينسيو، حيث هز الشباك كاسيميرو (من ركلة جزاء) وكوفاسيتش وأوسكار.
(العربي الجديد)