5 لاعبين رُفضوا في البداية فقلبوا الطاولة على الجميع
راؤول أبرز هدافي ريال مدريد التاريخيين (العربي الجديد)
كرة القدم، هذه اللعبة التي قدمت لنا الكثير من النجوم الكبار، تخفي في تاريخها الكثير من القصص التي قد لا يعلمها كثيرون، فبعض أفضل اللاعبين في العالم حالياً وسابقاً قبل أن يصلوا للنجومية رُفضوا من بعض الفرق، لكنهم نجحوا في إثبات أنفسهم في نهاية الأمر.
راؤول غونزاليس
أسطورة ريال مدريد والذي يُعتبر أيقونة لإسبانيا، رُفض في بداية مشواره من نادي أتلتيكو مدريد، فهو الذي كان لاعباً في صفوفه بين عامي 1990-1992، لكن الروخي بلانكوس لم يدخله ضمن حساباته ليخطفه ريال مدريد ويتدرج في الفئات العمرية، ويتحول بعد ذلك إلى هداف تاريخي بخوضه 741 مباراة بقميص الملكي سجل خلالها 323 هدفاً وحقق العديد من الألقاب أهمها دوري أبطال أوروبا 3 مرات.
بيير أيمريك أوباميانغ
ربما لو أعطى ميلان الفرصة للمهاجم الغابوني أوباميانغ لكان الآن يمتلك أحد أفضل اللاعبين في الخط الأمامي بالعالم، فصاحب الـ27 عاماً بدأ مسيرته في عام 2007 مع الروسونيري في الفئات العمرية قبل أن يعار بعد ذلك لعدة أندية، منها ليل وموناكو وسانت إيتيان، ثم اشتراه الأخير، ليرحل على أثر ذلك إلى بروسيا دورتموند ويتوهّج هناك، وبعد موسم واحد بات أحد أسلحة الفريق الأبرز، والآن يحاول ريال مدريد التعاقد معه وقد يدفع ثمنه باهظاً.
جيرومي بواتينغ
المدافع الألماني صاحب الأصول الغانية، كلّف خزائن مانشستر سيتي مبلغ 10.4 ملايين جنيه إسترليني في موسم 2010-2011، لكنه لم يطل البقاء هناك سوى موسم واحد، حين فرط به السيتي لصالح نادي بايرن ميونخ. وعانى السيتي في وقت لاحق من مشاكل دفاعية واشترى أكثر من لاعب بسعرٍ عالٍ، أما بواتينغ فتألق بعد ذلك وحصد لقب كأس العالم مع بلاده، وهو دعامة دفاع النادي البافاري.
أندريا بيرلو
من أفضل اللاعبين الذين أنجبتهم إيطاليا في خط الوسط، اللاعب الساحر الذي انضم إلى إنتر في عام 1998 قادماً من نادي بريشيا لم يعجب الجهاز الفني هناك، فأعير إلى ريجينا، وكذلك إلى فريقه السابق بريشيا، لكن ميلان قرر التعاقد معه، وصقل كارلو أنشيلوتي موهبته إلى أن بات أفضل لاعبي خط المنتصف وقاد النادي للقبين في دوري الأبطال وحقق مع إيطاليا لقب كأس العالم 2006، قبل أن يلعب مواسم رائعة مع يوفنتوس، وهو حالياً في نيويورك سيتي.
صامويل إيتو
المهاجم الكاميروني وصل في سنة 1996 إلى صفوف ناشئي ريال مدريد، لكن أحداً لم يتبنى موهبته حتى الإسباني فيسينتي ديل بوسكي لم يعتمد عليه وتركه يرحل إلى ريال مايوركا، وكان في كل لقاء يذيق الميرنغي مرارة الأهداف، بعدها آمن برشلونة بقدراته وقاده للكثير من الألقاب، وكذلك فعل مع إنتر ميلان.
اقــرأ أيضاً
راؤول غونزاليس
أسطورة ريال مدريد والذي يُعتبر أيقونة لإسبانيا، رُفض في بداية مشواره من نادي أتلتيكو مدريد، فهو الذي كان لاعباً في صفوفه بين عامي 1990-1992، لكن الروخي بلانكوس لم يدخله ضمن حساباته ليخطفه ريال مدريد ويتدرج في الفئات العمرية، ويتحول بعد ذلك إلى هداف تاريخي بخوضه 741 مباراة بقميص الملكي سجل خلالها 323 هدفاً وحقق العديد من الألقاب أهمها دوري أبطال أوروبا 3 مرات.
بيير أيمريك أوباميانغ
ربما لو أعطى ميلان الفرصة للمهاجم الغابوني أوباميانغ لكان الآن يمتلك أحد أفضل اللاعبين في الخط الأمامي بالعالم، فصاحب الـ27 عاماً بدأ مسيرته في عام 2007 مع الروسونيري في الفئات العمرية قبل أن يعار بعد ذلك لعدة أندية، منها ليل وموناكو وسانت إيتيان، ثم اشتراه الأخير، ليرحل على أثر ذلك إلى بروسيا دورتموند ويتوهّج هناك، وبعد موسم واحد بات أحد أسلحة الفريق الأبرز، والآن يحاول ريال مدريد التعاقد معه وقد يدفع ثمنه باهظاً.
جيرومي بواتينغ
المدافع الألماني صاحب الأصول الغانية، كلّف خزائن مانشستر سيتي مبلغ 10.4 ملايين جنيه إسترليني في موسم 2010-2011، لكنه لم يطل البقاء هناك سوى موسم واحد، حين فرط به السيتي لصالح نادي بايرن ميونخ. وعانى السيتي في وقت لاحق من مشاكل دفاعية واشترى أكثر من لاعب بسعرٍ عالٍ، أما بواتينغ فتألق بعد ذلك وحصد لقب كأس العالم مع بلاده، وهو دعامة دفاع النادي البافاري.
أندريا بيرلو
من أفضل اللاعبين الذين أنجبتهم إيطاليا في خط الوسط، اللاعب الساحر الذي انضم إلى إنتر في عام 1998 قادماً من نادي بريشيا لم يعجب الجهاز الفني هناك، فأعير إلى ريجينا، وكذلك إلى فريقه السابق بريشيا، لكن ميلان قرر التعاقد معه، وصقل كارلو أنشيلوتي موهبته إلى أن بات أفضل لاعبي خط المنتصف وقاد النادي للقبين في دوري الأبطال وحقق مع إيطاليا لقب كأس العالم 2006، قبل أن يلعب مواسم رائعة مع يوفنتوس، وهو حالياً في نيويورك سيتي.
صامويل إيتو
المهاجم الكاميروني وصل في سنة 1996 إلى صفوف ناشئي ريال مدريد، لكن أحداً لم يتبنى موهبته حتى الإسباني فيسينتي ديل بوسكي لم يعتمد عليه وتركه يرحل إلى ريال مايوركا، وكان في كل لقاء يذيق الميرنغي مرارة الأهداف، بعدها آمن برشلونة بقدراته وقاده للكثير من الألقاب، وكذلك فعل مع إنتر ميلان.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
