يترقب عشاق الكرة الأفريقية انطلاق العرس الكبير لمسابقة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها الغابون، السبت وحتى الخامس من شهر فبراير/شباط المقبل، ويكمن الشغف لمتابعة البطولة في العديد من الأسباب التي تدفع المشجعين والإجابة على الأسئلة المثيرة للاهتمام.
وتشهد المسابقة مشاركة العديد من اللاعبين المميزين، خاصة أولئك الذين يحترفون في الدوريات الأوربية، مما يعزز إثارة المنافسات في الوقت الذي يترقب فيه الجميع كيف ستؤول إليه المنافسات ومن سيتوج باللقب، وفي التقرير التالي نستعرض أبرز أسباب تدفعك لمتابعة أمم أفريقيا 2017.
1.الأسماء الكبيرة
نجاح أي بطولة دولية يتمثل في كثير من الأحيان بوجود الأسماء الكبيرة مع الفرق والمنتخبات فيها، وفي هذا الصدد، الكل متشوق في الغابون 2017 لمشاهدة النجوم، على الرغم من الغيابات المؤثرة عن العرس الأفريقي على غرار سفيان بوفال وجيرفينهو، لكن سيكون هناك الجزائري رياض محرز، المتوج مؤخرا بلقب أفضل لاعب أفريقي، وهناك بيير إيميريك أوباميانغ وساديو ماني، والتونسي هبي الخزري والمصري محمد صلاح، وكل أولئك قد يضمنون للجميع مشاهدة مميزة.
2.هيرفيه رينار
ننتظر ماذا سيصنع هيرفيه رينار، المدير الفني للمنتخب المغربي والذي توج باللقب في عام 2012 مع زامبيا، وبعد ذلك في عام 2015 مع ساحل العاج، فهل سينجح بالتتويج مع منتخب ثالث مختلف لأن الفرنسي يعرف جيدا البطولة الأفريقية؟
3.إيمانويل أديبايور
يترقب الجميع أيضا كيف سيظهر التوغولي إيمانويل أديبايور ذلك اللاعب الذي لا زال من دون ناد منذ الصيف الماضي. سوف يكون قائد بلاده في المونديال الأفريقي. فهل ينفجر لاعب ريال مدريد وأرسنال السابق وهل سيكون جاهزا بدنياً لذلك الحدث؟
4.عودة مصر
يعود المنتخب المصري الذي يعتبر عراب البطولات الأفريقية فهو الأكثر تتويجا باللقب بواقع سبع مرات، وعاد بعد طول غياب عن النسخات الثلاث الماضية. منتخب "الفراعنة" يلعب بطموح واحد فقط: الوصول للنهائي وخطف اللقب باعتبار أن لديهم كل الوسائل لذلك الهدف، سواء من الناحية التكتيكية أو الفنية أو تواجد النجوم على غرار صلاح والنني ورمضان صبحي وغيرهم.
5.طموح الجزائر
لا يزال عشاق الجزائر يشعرون ببعض القلق من أداء محاربي الصحراء في الآونة الأخيرة، خصوصا في الجانب الدفاعي، ويسعى المدرب الجديد، البلجيكي ليكينز، الذي أبعد سفيان فيغولي وكارل مجاني. لكن الجزائر لا تزال أبرز مرشح للحصول على اللقب الأفريقي.
6.مواجهات القمة
تشهد البطولة وخصوصا في دورها الأول وفقا للقرعة مواجهات قمة ونهائيات مبكرة إن صح التعبير، فتلعب الجزائر ضد تونس (19 يناير)، والجزائر ضد السنغال (23 يناير) وساحل العاج ضد المغرب (24 يناير) ومصر ضد غانا (25 يناير)، ناهيك عن مواجهات قوية متوقع بلا شك أن تسفر عنها الأدوار النهائية.
7.رقم قياسي لكلود لوروا
الجميع يريد رؤية المدرب الفرنسي الخبير، كلود لوروا، الذي يطمح لأن يكون عميد المدربين في العرس الأفريقي، إذ يملك في سجله رقما مدهشا هو المشاركة التاسعة في الكان، فقد بدأ رحلته عام 1986 وتوج في عام 1988 مع الكاميرون، ونجح في تحقيق ستة انتصارات وعشرة تعادلات وثماني هزائم فقط.
8.أول ظهور
يشارك منتخب غينيا بيساو في أمم أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وهو إنجاز تاريخي للعبة كرة القدم هناك وسيلعب في المجموعة الأولى مع صاحب الأرض الغابون في المباراة الافتتاحية للبطولة.
9.مواهب مكتشفة
كان 2017 هو فرصة كبيرة لرؤية المواهب الجديدة على الصعيد الدولي، وستشهد نسخة الغابون 2017 ظهور لاعبين على غرار فرانك كيسي (ساحل العاج) وخاما بيليات (زيمبابوي) ورمضان صبحي (مصر) وجوناثان بولينغي (جمهورية الكونغو الديمقراطية)، أمادو دياوارا (غينيا) والحارس فابريس أندوا (الكاميرون).
10. التحكيم الأفريقي
غالبا ما يثير التحكيم الأفريقي جدلا كبيرا في مباريات الكان، الكل يترقب كيف ستكون المباريات مع التحكيم الأفريقي وبالأخص المنتخبات العربية التي تتوجس خيفة من الصافرات الظالمة كما حدث في النسخة الماضية مع المنتخب التونسي والجزائري من مشكلات عصيبة.
اقــرأ أيضاً
وتشهد المسابقة مشاركة العديد من اللاعبين المميزين، خاصة أولئك الذين يحترفون في الدوريات الأوربية، مما يعزز إثارة المنافسات في الوقت الذي يترقب فيه الجميع كيف ستؤول إليه المنافسات ومن سيتوج باللقب، وفي التقرير التالي نستعرض أبرز أسباب تدفعك لمتابعة أمم أفريقيا 2017.
1.الأسماء الكبيرة
نجاح أي بطولة دولية يتمثل في كثير من الأحيان بوجود الأسماء الكبيرة مع الفرق والمنتخبات فيها، وفي هذا الصدد، الكل متشوق في الغابون 2017 لمشاهدة النجوم، على الرغم من الغيابات المؤثرة عن العرس الأفريقي على غرار سفيان بوفال وجيرفينهو، لكن سيكون هناك الجزائري رياض محرز، المتوج مؤخرا بلقب أفضل لاعب أفريقي، وهناك بيير إيميريك أوباميانغ وساديو ماني، والتونسي هبي الخزري والمصري محمد صلاح، وكل أولئك قد يضمنون للجميع مشاهدة مميزة.
2.هيرفيه رينار
ننتظر ماذا سيصنع هيرفيه رينار، المدير الفني للمنتخب المغربي والذي توج باللقب في عام 2012 مع زامبيا، وبعد ذلك في عام 2015 مع ساحل العاج، فهل سينجح بالتتويج مع منتخب ثالث مختلف لأن الفرنسي يعرف جيدا البطولة الأفريقية؟
3.إيمانويل أديبايور
يترقب الجميع أيضا كيف سيظهر التوغولي إيمانويل أديبايور ذلك اللاعب الذي لا زال من دون ناد منذ الصيف الماضي. سوف يكون قائد بلاده في المونديال الأفريقي. فهل ينفجر لاعب ريال مدريد وأرسنال السابق وهل سيكون جاهزا بدنياً لذلك الحدث؟
4.عودة مصر
يعود المنتخب المصري الذي يعتبر عراب البطولات الأفريقية فهو الأكثر تتويجا باللقب بواقع سبع مرات، وعاد بعد طول غياب عن النسخات الثلاث الماضية. منتخب "الفراعنة" يلعب بطموح واحد فقط: الوصول للنهائي وخطف اللقب باعتبار أن لديهم كل الوسائل لذلك الهدف، سواء من الناحية التكتيكية أو الفنية أو تواجد النجوم على غرار صلاح والنني ورمضان صبحي وغيرهم.
5.طموح الجزائر
لا يزال عشاق الجزائر يشعرون ببعض القلق من أداء محاربي الصحراء في الآونة الأخيرة، خصوصا في الجانب الدفاعي، ويسعى المدرب الجديد، البلجيكي ليكينز، الذي أبعد سفيان فيغولي وكارل مجاني. لكن الجزائر لا تزال أبرز مرشح للحصول على اللقب الأفريقي.
6.مواجهات القمة
تشهد البطولة وخصوصا في دورها الأول وفقا للقرعة مواجهات قمة ونهائيات مبكرة إن صح التعبير، فتلعب الجزائر ضد تونس (19 يناير)، والجزائر ضد السنغال (23 يناير) وساحل العاج ضد المغرب (24 يناير) ومصر ضد غانا (25 يناير)، ناهيك عن مواجهات قوية متوقع بلا شك أن تسفر عنها الأدوار النهائية.
7.رقم قياسي لكلود لوروا
الجميع يريد رؤية المدرب الفرنسي الخبير، كلود لوروا، الذي يطمح لأن يكون عميد المدربين في العرس الأفريقي، إذ يملك في سجله رقما مدهشا هو المشاركة التاسعة في الكان، فقد بدأ رحلته عام 1986 وتوج في عام 1988 مع الكاميرون، ونجح في تحقيق ستة انتصارات وعشرة تعادلات وثماني هزائم فقط.
8.أول ظهور
يشارك منتخب غينيا بيساو في أمم أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وهو إنجاز تاريخي للعبة كرة القدم هناك وسيلعب في المجموعة الأولى مع صاحب الأرض الغابون في المباراة الافتتاحية للبطولة.
9.مواهب مكتشفة
كان 2017 هو فرصة كبيرة لرؤية المواهب الجديدة على الصعيد الدولي، وستشهد نسخة الغابون 2017 ظهور لاعبين على غرار فرانك كيسي (ساحل العاج) وخاما بيليات (زيمبابوي) ورمضان صبحي (مصر) وجوناثان بولينغي (جمهورية الكونغو الديمقراطية)، أمادو دياوارا (غينيا) والحارس فابريس أندوا (الكاميرون).
10. التحكيم الأفريقي
غالبا ما يثير التحكيم الأفريقي جدلا كبيرا في مباريات الكان، الكل يترقب كيف ستكون المباريات مع التحكيم الأفريقي وبالأخص المنتخبات العربية التي تتوجس خيفة من الصافرات الظالمة كما حدث في النسخة الماضية مع المنتخب التونسي والجزائري من مشكلات عصيبة.