لمناسبة الاحتفال بـ"يوم اليتيم" في مصر، ترصد "العربي الجديد" أشهر قصص بعض النجمات اللواتي تبنّين أيتاماً. إذ اكتفت الفنانة المصرية ليلى علوي، التي لم تتذوق طعم الأمومة الحقيقية، بتبني طفل اسمه خالد، يبلغ من العمر 15 عاماً.
وتحرص ليلى على تقديمه في أي مناسبة على أنّه ابنها خالد، ودائماً تتحدث عنه بحب كبير، إذ سبق وأعلنت في أكثر من مناسبة أنّه غيّر حياتها و"أصبح هناك شيء تعيش من أجله"، وخصوصاً أنّها تبنّت خالد بعدما أصبح يتيم الوالدة، وهي إحدى أقرباء ليلى علوي، التي أوصتها عليه قبل وفاتها. لذلك قرّرت علوي تبنّيه، لتصبح أماً ثانية.
وبالفعل، نجحت ليلى في جعل خالد يرتبط بها بشكل عميق. كما كان الطفل على علاقة جيدة ووئام مع طليق ليلى علوي، رجل الأعمال منصور الجمال، وكان هذا الأخير يحرص على معاملته بشكل جيد والتنزّه معه أحياناً كثيرة من دون ليلى.
وللفنانة سماح أنور قصة غريبة مع التبني، إذ لطالما أعلنت أنّ لديها طفل اسمه أدهم، تبنته منذ سنوات بعد أن أصبح يتيم الأهل بعدما توفي والداه في حادث سيارة، وصدّق الجمهور كلامها، لأنّ هذا النوع من المواضيع الحساسة لا يمكن التشهير به.
لكن ظهرت سماح في أحد البرامج التلفزيونيّة مع صديقها الفنان سمير صبري، لتعلن أنّ أدهم هو ابنها الحقيقي وليس بالتبني، وأنّها تعترف بذلك لتريح ضميرها، كاشفة أنّها أنجبته من زواجها السري من أحد الطيارين الذي تُوفي في حادث طائرة. عرّض هذا الخبر سماح لموجة من الانتقادات اللاذعة والتساؤلات حول كيفيّة تمكّنها من اعتبار ابنها الحقيقي مُتبنى من دون أن تحسب لمشاعره عند سماع خبر التبني أي حساب.
وعلى الرغم من أنّ لديها أبناء، إلاّ أنّ الإعلامية بسمة وهبة كشفت بعد مرضها بالسرطان، أنّ لديها طفلة بالتبني اسمها خديجة تعيش مع أبنائها مثل شقيقتهم تماماً ولا يوجد أي تفرقة بينهم في المعاملة. وأثناء استضافتها في أحد البرنامج التلفزيونيّة سابقاً، أعلنت بسمة لأبنائها على الهواء وصية برعاية أختهم الصغيرة خديجة، لأنّها لا تملك عائلة غيرهم.
كما تبنت الفنانة فيفي عبده سابقاً طفلة اسمها عطية الله، ولكنها عمدت إلى ابعادها تماماً عن الأضواء. والجدير ذكره، أنّ الطفلة كانت تعيش في منزل الراقصة الراحلة تحية كاريوكا، وكانت قد أوصت فيفي بها، وحافظت فيفي على الوصية، وعاشت عطية الله مع ابنتيْ فيفي، هنادي وعزّة، اللتين تختلفان في طباعهما كليّاً عن طبع عطيّة، وكانت هنادي قد ظهرت في عدد من البرامج إلى جانب والدتها، فيما اتجهت عزة نحو مجال التمثيل.
وتبنّت الراقصة نجوى فؤاد طفلة، كانت قد تبنّتها زوجة أبيها، لكن لم يمهلها القدر أن تربيها. وبعد وفاة الزوجة، أخذت نجوى الطفلة لتعيش معها. يُذكر أنّ نجوى سبق وتزوجت ثلاث مرات، وطلب منها أحد أزواجها إجهاض طفلها، فيما كان قرار عدم الإنجاب مجدداً نابع منها شخصياً، خوفاً على فنّها. لكن بعد مرور السنوات، أعلنت ندمها على عدم تجربة الأمومة.
وتحرص ليلى على تقديمه في أي مناسبة على أنّه ابنها خالد، ودائماً تتحدث عنه بحب كبير، إذ سبق وأعلنت في أكثر من مناسبة أنّه غيّر حياتها و"أصبح هناك شيء تعيش من أجله"، وخصوصاً أنّها تبنّت خالد بعدما أصبح يتيم الوالدة، وهي إحدى أقرباء ليلى علوي، التي أوصتها عليه قبل وفاتها. لذلك قرّرت علوي تبنّيه، لتصبح أماً ثانية.
وبالفعل، نجحت ليلى في جعل خالد يرتبط بها بشكل عميق. كما كان الطفل على علاقة جيدة ووئام مع طليق ليلى علوي، رجل الأعمال منصور الجمال، وكان هذا الأخير يحرص على معاملته بشكل جيد والتنزّه معه أحياناً كثيرة من دون ليلى.
وللفنانة سماح أنور قصة غريبة مع التبني، إذ لطالما أعلنت أنّ لديها طفل اسمه أدهم، تبنته منذ سنوات بعد أن أصبح يتيم الأهل بعدما توفي والداه في حادث سيارة، وصدّق الجمهور كلامها، لأنّ هذا النوع من المواضيع الحساسة لا يمكن التشهير به.
لكن ظهرت سماح في أحد البرامج التلفزيونيّة مع صديقها الفنان سمير صبري، لتعلن أنّ أدهم هو ابنها الحقيقي وليس بالتبني، وأنّها تعترف بذلك لتريح ضميرها، كاشفة أنّها أنجبته من زواجها السري من أحد الطيارين الذي تُوفي في حادث طائرة. عرّض هذا الخبر سماح لموجة من الانتقادات اللاذعة والتساؤلات حول كيفيّة تمكّنها من اعتبار ابنها الحقيقي مُتبنى من دون أن تحسب لمشاعره عند سماع خبر التبني أي حساب.
وعلى الرغم من أنّ لديها أبناء، إلاّ أنّ الإعلامية بسمة وهبة كشفت بعد مرضها بالسرطان، أنّ لديها طفلة بالتبني اسمها خديجة تعيش مع أبنائها مثل شقيقتهم تماماً ولا يوجد أي تفرقة بينهم في المعاملة. وأثناء استضافتها في أحد البرنامج التلفزيونيّة سابقاً، أعلنت بسمة لأبنائها على الهواء وصية برعاية أختهم الصغيرة خديجة، لأنّها لا تملك عائلة غيرهم.
كما تبنت الفنانة فيفي عبده سابقاً طفلة اسمها عطية الله، ولكنها عمدت إلى ابعادها تماماً عن الأضواء. والجدير ذكره، أنّ الطفلة كانت تعيش في منزل الراقصة الراحلة تحية كاريوكا، وكانت قد أوصت فيفي بها، وحافظت فيفي على الوصية، وعاشت عطية الله مع ابنتيْ فيفي، هنادي وعزّة، اللتين تختلفان في طباعهما كليّاً عن طبع عطيّة، وكانت هنادي قد ظهرت في عدد من البرامج إلى جانب والدتها، فيما اتجهت عزة نحو مجال التمثيل.
وتبنّت الراقصة نجوى فؤاد طفلة، كانت قد تبنّتها زوجة أبيها، لكن لم يمهلها القدر أن تربيها. وبعد وفاة الزوجة، أخذت نجوى الطفلة لتعيش معها. يُذكر أنّ نجوى سبق وتزوجت ثلاث مرات، وطلب منها أحد أزواجها إجهاض طفلها، فيما كان قرار عدم الإنجاب مجدداً نابع منها شخصياً، خوفاً على فنّها. لكن بعد مرور السنوات، أعلنت ندمها على عدم تجربة الأمومة.