بدأ وفد من مجلس الأمن الدولي، زيارة تستمر أربعة أيام لبنغلادش وميانمار، يوم السبت، للاطلاع بشكل مباشر على آثار حملة قمع عسكري شنتها ميانمار، ونددت بها بريطانيا والولايات المتحدة وآخرون، بوصفها تطهيراً عرقياً للمسلمين الروهينغا.
ومن المقرر أن يلتقي الوفد مع رئيسة وزراء بنغلادش الشيخة حسينة، ومع زعيمة ميانمار الفعلية أونغ سان سو كي، والسفر إلى ولاية راخين، حيث اندلعت أعمال العنف قبل ثمانية أشهر. وسيزور مبعوثو المجلس مخيمات اللاجئين، في كوكس بازار في بنغلادش، اليوم الأحد.
وتعيد الزيارة تسليط الضوء على هذه الأزمة، وسط تحذيرات من الأمم المتحدة، وجماعات إغاثة، ولجنة المستشارين الدوليين بشأن قضايا الروهينغا في ميانمار، مع أنّه من المرجح أن يؤدي موسم الأمطار المقبل إلى تفاقم الوضع الإنساني.
ومن المقرر أن يلتقي الوفد مع رئيسة وزراء بنغلادش الشيخة حسينة، ومع زعيمة ميانمار الفعلية أونغ سان سو كي، والسفر إلى ولاية راخين، حيث اندلعت أعمال العنف قبل ثمانية أشهر. وسيزور مبعوثو المجلس مخيمات اللاجئين، في كوكس بازار في بنغلادش، اليوم الأحد.
وتعيد الزيارة تسليط الضوء على هذه الأزمة، وسط تحذيرات من الأمم المتحدة، وجماعات إغاثة، ولجنة المستشارين الدوليين بشأن قضايا الروهينغا في ميانمار، مع أنّه من المرجح أن يؤدي موسم الأمطار المقبل إلى تفاقم الوضع الإنساني.
(رويترز)