لا تزال عمليات تصوير المسلسلات الخليجية مستمرّة، تحضيراً لعرضها في الموسم الرمضاني المقبل، بمشاركة عدد من نجوم الخليج العربي وفنانيه، ممن حقّقوا خلال السنوات القليلة الماضية حضوراً جيداً في الساحة الفنية العربية.
ولعلّ أبرز الأعمال التي يتمّ تصويرها في الإمارات حالياً هو مسلسل "لو أني أعرف خاتمتي" الذي استغرق تحضيره أكثر من عامين، وستعرضه قنوات "أبوظبي" و"الوطن" الكويتي و"البحرين".
يتشارك في بطولة المسلسل وإنتاجه النجمان والزوجان الأشهر في الخليج العربي حالياً، حبيب الغلوم وهيفاء الحسين اللذان يخوضان أولى تجاربهما الإنتاجية، وتحدّثا إلى "العربي الجديد" عن عملهما الجديد، فأكّد الفنان الإماراتي حبيب غلوم أنّها التجربة الإنتاجية الأولى له بمشاركة زوجته هيفاء الحسين، معرباً عن سعادته بالشراكة التي تتقاسمها معه في بطولة المسلسل وإنتاجه، للمرّة الأولى.
وأشار إلى أنّ هيفاء، إضافةً إلى أنّها زوجته، هي شريكته في النجاح والعمل والإنتاج أيضاً، مؤكداً أنّ العمل يعتبر بمثابة هدية إلى زوجته. كذلك توقّع في الوقت ذاته أن يحظى بنسبة متابعة عالية.
وأضاف الفنان الإماراتي أنّ المسلسل الذي ألّفه الكاتب الإماراتي إسماعيل عبد الله ويخرجه البحريني أحمد يعقوب المقلة، يجمع عدداً بارزاً من نجوم الدراما الخليجية، منهم غازي حسين وهدى الخطيب وعبد المحسن النمر وشهد الياسين وسميرة أحمد ومرعي الحليان وعبد الله بهمن ومروان عبد الله ونجوى الكبيسي، إضافةً إلى زوجته هيفاء حسين.
وأضاف الغلوم أنّ المسلسل "يناقش عدداً من القضايا الاجتماعية والإنسانية التي تشكل مصدر قلق للعديد من الأسر في المجتمع الخليجي. إذ تتمحور قصّة العمل حول العلاقة بين رجل وابنته، هما النموذج الحقيقي للفعل الإنساني ودعم الآخرين إلى أن يدخل حياتهما من ينغّص عليهما ويحوّل الحياة الجميلة إلى مساحات من الخلل والتعب الإنساني اليومي".
من جهتها عبّرت الفنانة البحرينية هيفاء الحسين عن سعادتها بانطلاق تصوير المسلسل بعد سلسلة التحضيرات الكثيرة التي جرت للعمل خلال العامين السابقين، مؤكّدةً في الوقت نفسه بأنّه "أجمل هدية يقدمها زوجي إليّ".
وعن تجربتها الإنتاجية الأولى برفقة زوجها أوضحت هيفاء أنّ "الفنان عندما يقوم بإنتاج أعماله فإنّه يتمكن من إدارة نفسه بشكلٍ أفضل، ليس على الصعيد المادي فقط بل على الصعيد المهني أيضاً". وأضافت أنّ دورها في هذا العمل مختلف عن أدوارها السابقة: "هذا الدور يشكّل لي نقلة نوعية في حياتي المهنية. حضرت لدوري خلال الفترة السابقة، خصوصاً لناحية الشكل. فاضطررت للخضوع إلى ريجيم قاسٍ حتّى أظهر بالشكل المناسب للشخصية التي أجسّدها".
فهي تلعب دور منى، فتاة طيبة لا تتوانى عن فعل الخير، خصوصاً أنّها تعمل في إحدى المؤسسات الخيرية. لكنّها تتعرّض إلى مشكلات عديدة شديدة التعقيد، تدخلها في دوامة من الأحزان، وتجعلها في عزلة عن مجتمعها.
ولعلّ أبرز الأعمال التي يتمّ تصويرها في الإمارات حالياً هو مسلسل "لو أني أعرف خاتمتي" الذي استغرق تحضيره أكثر من عامين، وستعرضه قنوات "أبوظبي" و"الوطن" الكويتي و"البحرين".
يتشارك في بطولة المسلسل وإنتاجه النجمان والزوجان الأشهر في الخليج العربي حالياً، حبيب الغلوم وهيفاء الحسين اللذان يخوضان أولى تجاربهما الإنتاجية، وتحدّثا إلى "العربي الجديد" عن عملهما الجديد، فأكّد الفنان الإماراتي حبيب غلوم أنّها التجربة الإنتاجية الأولى له بمشاركة زوجته هيفاء الحسين، معرباً عن سعادته بالشراكة التي تتقاسمها معه في بطولة المسلسل وإنتاجه، للمرّة الأولى.
وأشار إلى أنّ هيفاء، إضافةً إلى أنّها زوجته، هي شريكته في النجاح والعمل والإنتاج أيضاً، مؤكداً أنّ العمل يعتبر بمثابة هدية إلى زوجته. كذلك توقّع في الوقت ذاته أن يحظى بنسبة متابعة عالية.
وأضاف الفنان الإماراتي أنّ المسلسل الذي ألّفه الكاتب الإماراتي إسماعيل عبد الله ويخرجه البحريني أحمد يعقوب المقلة، يجمع عدداً بارزاً من نجوم الدراما الخليجية، منهم غازي حسين وهدى الخطيب وعبد المحسن النمر وشهد الياسين وسميرة أحمد ومرعي الحليان وعبد الله بهمن ومروان عبد الله ونجوى الكبيسي، إضافةً إلى زوجته هيفاء حسين.
وأضاف الغلوم أنّ المسلسل "يناقش عدداً من القضايا الاجتماعية والإنسانية التي تشكل مصدر قلق للعديد من الأسر في المجتمع الخليجي. إذ تتمحور قصّة العمل حول العلاقة بين رجل وابنته، هما النموذج الحقيقي للفعل الإنساني ودعم الآخرين إلى أن يدخل حياتهما من ينغّص عليهما ويحوّل الحياة الجميلة إلى مساحات من الخلل والتعب الإنساني اليومي".
من جهتها عبّرت الفنانة البحرينية هيفاء الحسين عن سعادتها بانطلاق تصوير المسلسل بعد سلسلة التحضيرات الكثيرة التي جرت للعمل خلال العامين السابقين، مؤكّدةً في الوقت نفسه بأنّه "أجمل هدية يقدمها زوجي إليّ".
وعن تجربتها الإنتاجية الأولى برفقة زوجها أوضحت هيفاء أنّ "الفنان عندما يقوم بإنتاج أعماله فإنّه يتمكن من إدارة نفسه بشكلٍ أفضل، ليس على الصعيد المادي فقط بل على الصعيد المهني أيضاً". وأضافت أنّ دورها في هذا العمل مختلف عن أدوارها السابقة: "هذا الدور يشكّل لي نقلة نوعية في حياتي المهنية. حضرت لدوري خلال الفترة السابقة، خصوصاً لناحية الشكل. فاضطررت للخضوع إلى ريجيم قاسٍ حتّى أظهر بالشكل المناسب للشخصية التي أجسّدها".
فهي تلعب دور منى، فتاة طيبة لا تتوانى عن فعل الخير، خصوصاً أنّها تعمل في إحدى المؤسسات الخيرية. لكنّها تتعرّض إلى مشكلات عديدة شديدة التعقيد، تدخلها في دوامة من الأحزان، وتجعلها في عزلة عن مجتمعها.