هل يخرج فريق duran نفسه من المأزق؟

يعود فريق الإنكليزية duran duran الذي اشتهر في الثمانينيات، اليوم بألبوم غنائي بعنوان"آلهة رقة".

وبحسب مجلة "باري ماتش" الفرنسية فإن "المارد" يحاول إحياء نفسه بعد محاولات خجولة في السنوات السابقة لم تستطع إنقاذه مع بلوغ الموسيقى مرحلة متقدمة، ويبدو أنه عمل جاهدا من خلال جديده على الموسيقى الخاصة، حيث وصفت الصحافة الألبوم بــ"الرومانسي الجديد" وذلك بعد خمسة وثلاثين عاما من نشوء الفريق وتحقيقه شهرة واسعة في أوروبا وأميركا.

 والواضح أن الفريق يتجه إلى عصر آخر ولكن دون أن يفقد القدرة على مزج ألحان "البوب" الجذابة ​بإيقاعات الرقص والأصوات المعاصرة. وبالتالي يؤكد أعضاء الفريق أنهم ليسوا مهووسين بشكلهم، وهذا ما شكل حالة اتهام بأنهم "ضحايا" مجاراة الموضة العصرية التي أصبحت لا تقتصر على الموسيقى وتجددها بل تتطلب شكلاً لائقًا..

أقرأ أيضًا:الموسيقى الغربية تجذب المراهقين العرب

فهل ينقذ الألبوم الجديد الفرقة والتي يمكن أن توقظ مارد الشهرة الذي حلّق بالفرقة عالياً في سماء أوروبا وأميركا، على مدى عقدين؟؟

أقرأ أيضًا: المغني الفرنسي جان ميشال جار يتجدّد إلكترونيّاً