يثير منح الأشخاص المعوقين رخصة قيادة سيارة جدلاً في الشارع الموريتاني بين مؤيد ومعارض، وهو ما استطلعت "العربي الجديد" البعض بشأنه.
العربي ولد زيدان (42 عاماً، مصرفي)
أدعم منح الأشخاص المعوقين رخصة قيادة حتى لا تصبح إعاقتهم مزدوجة. فهم الأكثر حاجة إلى استخدام السيارة من غيرهم حتى يستطيعوا التنقل والتغلب على الإعاقة ومواصلة حياتهم الاجتماعية".
سيد أحمد ولد بدر الدين (مدرس، 30 عاماً)
أرفض ذلك، فقيادتهم السيارة قد تتسبب بازدياد حوادث السير. الإعاقة لن تمكنهم من القيادة الآمنة. والأفضل تخصيص أماكن للأشخاص المعوقين داخل طرق النقل ومنحهم تذاكر مخفضة السعر.
محمد فاضل ولد الشيخ (موظف، 29 عاماً)
نوعية الإعاقة تحدد إمكانية منح رخصة قيادة السيارة. هناك بعض الإعاقات التي لا تمكّن صاحبها من القيادة حتى مع تعديل المركبة، كما أنّ ذلك سيتسبب في خطر كبير يهدد حياة المارة ويربك حركة المرور.
دادو بنت محمد المختار (تاجرة، 27 عاماً)
أدعم منح الأشخاص المعوقين رخصة قيادة لكن بشروط أهمها تحديد السرعة في السيارة وتعديل هيكل القيادة وعدم السماح لهم بقيادة السيارات العادية لأنها غير ملائمة لهم.
عبد الله ولد انداي (متقاعد، 61 عاماً)
وسائل المواصلات العامة ليس فيها أماكن مخصصة للأشخاص المعوقين، لذلك أدعم منحهم رخصة قيادة السيارة.
عبدو هاوي (طالب جامعي، 26 عاماً)
أدعم منح الأشخاص المعوقين هذا الحق لأنه سيدمجهم في الحياة العامة وسيعزز مكانتهم في المجتمع. وأشترط لمنحهم الرخصة عدم إصابتهم بإعاقة حادة في البصر أو السمع. وأتمنى من الدولة دعمهم بتوفير مركبات مناسبة مخصصة لهم.
إقرأ أيضاً: المعوّقون في موريتانيا
العربي ولد زيدان (42 عاماً، مصرفي)
أدعم منح الأشخاص المعوقين رخصة قيادة حتى لا تصبح إعاقتهم مزدوجة. فهم الأكثر حاجة إلى استخدام السيارة من غيرهم حتى يستطيعوا التنقل والتغلب على الإعاقة ومواصلة حياتهم الاجتماعية".
سيد أحمد ولد بدر الدين (مدرس، 30 عاماً)
أرفض ذلك، فقيادتهم السيارة قد تتسبب بازدياد حوادث السير. الإعاقة لن تمكنهم من القيادة الآمنة. والأفضل تخصيص أماكن للأشخاص المعوقين داخل طرق النقل ومنحهم تذاكر مخفضة السعر.
محمد فاضل ولد الشيخ (موظف، 29 عاماً)
نوعية الإعاقة تحدد إمكانية منح رخصة قيادة السيارة. هناك بعض الإعاقات التي لا تمكّن صاحبها من القيادة حتى مع تعديل المركبة، كما أنّ ذلك سيتسبب في خطر كبير يهدد حياة المارة ويربك حركة المرور.
دادو بنت محمد المختار (تاجرة، 27 عاماً)
أدعم منح الأشخاص المعوقين رخصة قيادة لكن بشروط أهمها تحديد السرعة في السيارة وتعديل هيكل القيادة وعدم السماح لهم بقيادة السيارات العادية لأنها غير ملائمة لهم.
عبد الله ولد انداي (متقاعد، 61 عاماً)
وسائل المواصلات العامة ليس فيها أماكن مخصصة للأشخاص المعوقين، لذلك أدعم منحهم رخصة قيادة السيارة.
عبدو هاوي (طالب جامعي، 26 عاماً)
أدعم منح الأشخاص المعوقين هذا الحق لأنه سيدمجهم في الحياة العامة وسيعزز مكانتهم في المجتمع. وأشترط لمنحهم الرخصة عدم إصابتهم بإعاقة حادة في البصر أو السمع. وأتمنى من الدولة دعمهم بتوفير مركبات مناسبة مخصصة لهم.
إقرأ أيضاً: المعوّقون في موريتانيا