تعرض فريق ليفربول لخسارته الأولى هذا الموسم في "البريميرليغ" بعد صمود دام 27 جولة متتالية، وذلك أمام فريق واتفورد بشكل مفاجئ بثلاثية نظيفة حطمت كل آماله بإنهاء موسمه من دون أي خسارة، على غرار ما فعله فريق أرسنال في موسم 2003-2004.
وقبل الخسارة أمام فريق واتفورد، حقق فريق ليفربول سلسلة مباريات من دون خسارة وصلت إلى 27 مباراة متتالية، حيثُ حقق 26 فوزاً وتعادل ضد جميع الأندية التي لعب معها في منافسات "البريميرليغ"، لياتي واتفورد ويقضي على حلم الفريق بإنهاء الموسم من دون أي خسارة.
لكن ورغم الخسارة سجل فريق ليفربول أرقاماً تاريخية مع المدرب الألماني يورغن كلوب، ستُحفظ في سجلات الدوري الإنكليزي الذهبية، خصوصاً أن الفريق كان قريبا من تحقيق إنجاز فريق أرسنال بعد الخسارة على مدى 38 جولة متتالية من منافسات "البريميرليغ".
وقبل الخسارة أمام فريق واتفورد، حقق فريق ليفربول سلسلة مباريات من دون خسارة وصلت إلى 27 مباراة متتالية، حيثُ حقق 26 فوزاً وتعادل ضد جميع الأندية التي لعب معها في منافسات "البريميرليغ"، لياتي واتفورد ويقضي على حلم الفريق بإنهاء الموسم من دون أي خسارة.
لكن ورغم الخسارة سجل فريق ليفربول أرقاماً تاريخية مع المدرب الألماني يورغن كلوب، ستُحفظ في سجلات الدوري الإنكليزي الذهبية، خصوصاً أن الفريق كان قريبا من تحقيق إنجاز فريق أرسنال بعد الخسارة على مدى 38 جولة متتالية من منافسات "البريميرليغ".
ومن الأرقام التاريخية التي سجلها ليفربول: 44 مباراة من دون خسارة مع المدرب كلوب، 422 يوماً من دون التعرض لأي خسارة أمام أي فريق لعب ضده، ثاني أطول سلسلة من دون خسارة في الدوري الإنكليزي بعد أرسنال، هذا بالإضافة إلى تحقيق لقبا دوري أبطال أوروبا و"السوبر" الأوروبي ولقب مونديال الأندية، وتحقيق 106 نقاط من أصل 111 ممكنة منذ أواخر الموسم الماضي حتى الآن.
يُذكر أن فريق ليفربول تعرض لخسارة أيضاً في بطولة دوري أبطال أوروبا أمام فريق أتلتيكو مدريد الإسباني في ذهاب دور الـ16، على ملعب "وندا ميتروبوليتانو"، وذلك عندما خسر بهدف نظيف وقدم مباراة سلبية وفشل في تسجيل أي هدف خارج الأرض، على أن يُحاول التعويض في مواجهة الإياب على ملعب "أنفيلد".