دعونا نواجه الأمر. أن نكون بالغين يعني أننا نواجه تحديات كثيرة، بين الولع بعمل حقيقي، وإيجاد منزل، وإقامة علاقات، وغيرها. لكن من خلال تجربتها، توصلت كريستين كوبازيوسكي إلى مجموعة من الاستنتاجات المفيدة، التي كتبتها في موقع "بزنس انسايدر"، وهي:
1 - ربما سمعت مراراً أنه يجب ألّا تقارن نفسك بأشقائك وأقاربك وأصدقائك وآخرين، أكثر من مليون مرة. لكنني سأعيد تأكيد هذه النقطة لأنني ما زلت أعاني منها أشدّ معاناة. بينما أنا راضية عن مكان وجودي الآن، ما زال عليّ أن أقاوم الرغبة في المقارنة بيني وبين زملائي.
الخوف من أنك لم تحقق ما كنت تسعى إليه أو تحلم به، ثم مراقبة قصص الآخرين على إنستغرام لترى نجاحاتهم، قد يكون مشكلة حقيقية. نصيحتي هي أن تبقى في عالمك وتستمر في السير إلى الأمام. وستصل إلى المكان الذي يفترض أن تكون فيه في الوقت المناسب.
2 - عندما كنت أصغر سناً، كان لدي الكثير من الأصدقاء. وفي أي وقت، كنت لتجدني مع اثني عشر شخصاً. هذه ذكريات جميلة. لكن مع تقدمي في السنّ، أدركت أن بعض الأصدقاء أفضل من الآخرين، وهذا جيد. وبدلاً من أن أكون موجودة مع كثيرين، أكرّس وقتي لأصدقائي الثلاثة. كلما تقدمت في السنّ، بتّ أكثر قدرة على التفريق بين أصدقاء الجامعة والأصدقاء مدى الحياة. ومن الجيد الاتصال بالاثنين.
3 - لن تتقن كل مهارات الحياة في وقت واحد. يستغرق الأمر وقتاً، حتى لو قضيت عمرك في التعلم. خلال الأشهر الأخيرة، كنت أقل تركيزاً في الوصول إلى الأهداف الرئيسية، وكنت أكثر استمتاعاً بالأمر. وفي حال كنت تنظر إلى حياتك كسلسلة من الانتكاسات والنجاحات، فستمر بسرعة كبيرة. بدلًا من ذلك، خذ نفساً عميقاً، وركز على من أنت، وأين أنت، وماذا تفعل، ومن أنت في الوقت الحالي. فلن تكون هذه النسخة من نفسك مرة أخرى.
4 - ربما تشعر بأنك بتّ أكثر ذكاءً بعدما أنهيت المرحلة الثانوية، وحصلت على عمل وبدأت تجتاز الجامعة بنجاح. كل هذا قد يكون جيداً. لكن في الوقت نفسه، ما زال عليك أن تنتظر سنوات أخرى حتى يأخذك الناس على محمل الجدّ. لكن الخبر الجيد هو أنه لديك الوقت الكافي لتحديد ماذا تريد أن تكون وكيف تصل إلى هدفك.
اقــرأ أيضاً
5 - القصة المثالية التي تشير إلى أنك ستدرس وتتخرج وتحصل على وظيفة ثابتة بعد التخرج، ثم تصبح مديراً لا وجود لها. في الوقت الحالي، تواجه الشركات أزمات مالية وتطرد الموظفين. وقد ينتهي بك الأمر لتصير عاطلاً من العمل لبعض الوقت. لذلك، لا تدع فكرة الوظيفة والترقية تحدّد من أنت. وتذكر أنه يمكنك تجاوز أي أزمة.
1 - ربما سمعت مراراً أنه يجب ألّا تقارن نفسك بأشقائك وأقاربك وأصدقائك وآخرين، أكثر من مليون مرة. لكنني سأعيد تأكيد هذه النقطة لأنني ما زلت أعاني منها أشدّ معاناة. بينما أنا راضية عن مكان وجودي الآن، ما زال عليّ أن أقاوم الرغبة في المقارنة بيني وبين زملائي.
الخوف من أنك لم تحقق ما كنت تسعى إليه أو تحلم به، ثم مراقبة قصص الآخرين على إنستغرام لترى نجاحاتهم، قد يكون مشكلة حقيقية. نصيحتي هي أن تبقى في عالمك وتستمر في السير إلى الأمام. وستصل إلى المكان الذي يفترض أن تكون فيه في الوقت المناسب.
2 - عندما كنت أصغر سناً، كان لدي الكثير من الأصدقاء. وفي أي وقت، كنت لتجدني مع اثني عشر شخصاً. هذه ذكريات جميلة. لكن مع تقدمي في السنّ، أدركت أن بعض الأصدقاء أفضل من الآخرين، وهذا جيد. وبدلاً من أن أكون موجودة مع كثيرين، أكرّس وقتي لأصدقائي الثلاثة. كلما تقدمت في السنّ، بتّ أكثر قدرة على التفريق بين أصدقاء الجامعة والأصدقاء مدى الحياة. ومن الجيد الاتصال بالاثنين.
3 - لن تتقن كل مهارات الحياة في وقت واحد. يستغرق الأمر وقتاً، حتى لو قضيت عمرك في التعلم. خلال الأشهر الأخيرة، كنت أقل تركيزاً في الوصول إلى الأهداف الرئيسية، وكنت أكثر استمتاعاً بالأمر. وفي حال كنت تنظر إلى حياتك كسلسلة من الانتكاسات والنجاحات، فستمر بسرعة كبيرة. بدلًا من ذلك، خذ نفساً عميقاً، وركز على من أنت، وأين أنت، وماذا تفعل، ومن أنت في الوقت الحالي. فلن تكون هذه النسخة من نفسك مرة أخرى.
4 - ربما تشعر بأنك بتّ أكثر ذكاءً بعدما أنهيت المرحلة الثانوية، وحصلت على عمل وبدأت تجتاز الجامعة بنجاح. كل هذا قد يكون جيداً. لكن في الوقت نفسه، ما زال عليك أن تنتظر سنوات أخرى حتى يأخذك الناس على محمل الجدّ. لكن الخبر الجيد هو أنه لديك الوقت الكافي لتحديد ماذا تريد أن تكون وكيف تصل إلى هدفك.
5 - القصة المثالية التي تشير إلى أنك ستدرس وتتخرج وتحصل على وظيفة ثابتة بعد التخرج، ثم تصبح مديراً لا وجود لها. في الوقت الحالي، تواجه الشركات أزمات مالية وتطرد الموظفين. وقد ينتهي بك الأمر لتصير عاطلاً من العمل لبعض الوقت. لذلك، لا تدع فكرة الوظيفة والترقية تحدّد من أنت. وتذكر أنه يمكنك تجاوز أي أزمة.