لا يزال تحريف تصريحات النجم الجزائري، رياض محرز، يلقي بظلاله على الساحة الكروية المغربية، ليصبح الدولي السابق، عبد السلام وادو، في عين الإعصار، بعد أن دافع عن لاعب مانشستر سيتي في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بـ"تويتر".
وتعرّض نجم منتخب "أسود الأطلس"، لهجمة قاسية قادتها أقليّة من الجماهير المغربية، بسبب توضيحه لكلام محرز، الأمر الذي جعله يدافع عن نفسه بتغريدة أخرى قال فيها: "من فضلكم، أنا شخص مسالم، أدافع عن الإنسانية، وأحب بلدي كثيراً".
وأضاف: "توقفوا عن إهانتي عبر الرسائل ولا تصوروني على غير شخصيتي الحقيقية، فأنا لست كذلك ولا أرغب في أن أكون إنساناً حاقداً".
وتلقى مدافع نادي لخويا السابق انتقادات كثيرة، إثر دفاعه عن محرز، واعتبر المنتقدون أن كلامه جاء بعد نيله فرصة تلقي تكوينه كمدرب، مع الطاقم الفني للجزائر، حيث سيتكون تحت إشراف جمال بلماضي الذي قبل انضمامه إلى طاقمه.
اقــرأ أيضاً
ولم يخف عبد السلام وادو خيبة أمله الكبيرة لما عاشه في الأيام الأخيرة، فواصل كلامه: "السؤال الذي أطرحه، هل تهتمون بالمدرب المغربي في بلده؟ شكراً للجزائر".
ومن المنتظر أن تزيد تصريحات وادو من حدّة الانتقادات له، خاصة أنّ حديثه جاء في وقت حسّاس، رغم أن تصريحات محرز لم يكن فيها أي ضرر، لكن تحريفها خلق مشاكل بين فئتين من المشجعين.
ونشر وادو على حسابه الشخصي، مجموعة من الرسائل الإلكترونية، التي خاطب فيها المدير التقني للمنتخب المغربي، دون أن يلقى الرد، بعد رغبته في نيله فرصة التكوين ببلده، وهو ما أثّر عليه كثيراً.
وتعرّض نجم منتخب "أسود الأطلس"، لهجمة قاسية قادتها أقليّة من الجماهير المغربية، بسبب توضيحه لكلام محرز، الأمر الذي جعله يدافع عن نفسه بتغريدة أخرى قال فيها: "من فضلكم، أنا شخص مسالم، أدافع عن الإنسانية، وأحب بلدي كثيراً".
وأضاف: "توقفوا عن إهانتي عبر الرسائل ولا تصوروني على غير شخصيتي الحقيقية، فأنا لست كذلك ولا أرغب في أن أكون إنساناً حاقداً".
وتلقى مدافع نادي لخويا السابق انتقادات كثيرة، إثر دفاعه عن محرز، واعتبر المنتقدون أن كلامه جاء بعد نيله فرصة تلقي تكوينه كمدرب، مع الطاقم الفني للجزائر، حيث سيتكون تحت إشراف جمال بلماضي الذي قبل انضمامه إلى طاقمه.
ومن المنتظر أن تزيد تصريحات وادو من حدّة الانتقادات له، خاصة أنّ حديثه جاء في وقت حسّاس، رغم أن تصريحات محرز لم يكن فيها أي ضرر، لكن تحريفها خلق مشاكل بين فئتين من المشجعين.
ونشر وادو على حسابه الشخصي، مجموعة من الرسائل الإلكترونية، التي خاطب فيها المدير التقني للمنتخب المغربي، دون أن يلقى الرد، بعد رغبته في نيله فرصة التكوين ببلده، وهو ما أثّر عليه كثيراً.
Twitter Post
|