وصف موقع "بليتشر ريبورت" الأميركي، النجم المصري رمضان صبحي بأنه "أسطورة قيد الصناعة" وذلك خلال مقالٍ مطول تناول فيه لاعب نادي ستوك سيتي الإنكليزي حالياً ولاعب الأهلي سابقاً وطبعاً منتخب الفراعنة.
وكتب الموقع العالمي أن البعض يطلقون على صبحي اسم "ليونيل ميسي المصري" فيما يعتبر آخرون أنه سيترشح في يومٍ ما للكرة الذهبية، ويقول كاتب المقال دين جونز، ستأتي اللحظة التي سيقف فيها رمضان على الكرة كما فعل سابقاً يوم أثار الجدل مرتين أمام الزمالك، مما تسبب في حالة غضب كبيرة.
في المرة الأولى كان يوم 15 يوليو أمام الزمالك، لكنه اعتذر عما حصل وأكد أنه لم يقصد الإهانة ووعد بألا يقوم بها ثانية، لكنه كرر الأمر في السوبر المصري حين فاز الأهلي 3-2، واعتبر حينها مشجعو الزمالك أنها حركة عدم احترام، فيما تناقل عشاق الأهلي هذه اللقطة، وصرّح رمضان نادر شوقي وكيل صبحي "لبليتشر ريبورت": "هو لا يقصد ارتكاب جريمة بهذه الحركات، لكن هذه الحيلة باتت علامته التجارية، لا أعرف متى سيقف على الكرة في إنكلترا لكنني أتوقع أن يحدث ذلك".
كما تحدث الكاتب عن صعود رمضان، إذ وصفه بأنه بات مشهورا باستخدام مزيج من الحيل والمهارات، بعد حصوله على عدة ألقاب مع الأهلي ليغادر الفريق بعد ذلك وهذا ما أصاب الجماهير بالألم والحزن، إذ كانوا يؤمنون بأن هذا الفتى سيكون مستقبل النادي، بعدما خطفه نادي ستوك سيتي بعدما كان تشلسي يتحرك لفعل ذلك.
ويصف جونز صبحي بأن أقدامه السريعة واللياقة البدنية العالية واتخاذه القرار المناسب، ساعده كي يظهر في إنكلترا، إذ عاش في البداية في فندق قريب من ملعب ستوك من أجل التدرب واستقر بعدها بفترة هناك، وبات لديه منزل خاص، كما أنه يتعلم اللغة بسرعة وينوي الزواج قريباً، وتحدث الكاتب عن أخذ فرصة اللعب بشكل أكبر منذ عودته من أمم أفريقيا وفي هذا الصدد صرح وكيل اللاعب: "هو لاعبٌ يحب تقديم المساعدة أكثر من أن يتمتع بتسجيل الأهداف، لكنه سيقوم بذلك لاحقاً حين ينضج أكثر".
واعتبر الكاتب أن صبحي يمتلك رؤية كبيرة في الملعب، مستنداً إلى تصريح سابق له "لدي أسلوبي الخاص وأسعى لأكون مختلفاً" وذلك حين يحاول أحدٌ مقارنته بلاعب آخر، حتى أن بعض الجماهير باتت تصفه بارامادونا في إشارة إلى الأسطورة الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا.
ويشرح الكاتب كيف يتصرف صبحي وكيف يخطط للسنوات القادمة كي يصبح عظيماً، وذلك بالسير خطوة وراء أخرى، فقبل كل مقابلة يسعى لمعرفة طبيعة الحديث، ويحاول التعلم بعد كل تمرين ويُعيد المباريات على التلفاز حين يلعب.
ثم يضيف جونز أن الجميع يعلم الماركة العالمية الآن "CR7"، لكن القيّمين على صبحي يتطلعون كي يصبح في المستقبل اسم "RS32" مشهوراً في العالم بأسره، ويقول المسؤول الإعلامي لنادي ستوك سيتي فرازير نيكولون لصاحب المقال: "حين وقّعنا مع صبحي تفاعل عدد كبير من الجماهير مع ذلك حتى اضطررنا في فترة ما لإيقاف المصريين من التفاعل على صفحتنا في فيسبوك، لنعود ونؤسس ستوك بالعربية كي تبقى الجماهير على تواصل مع نجمها، أما صفحة رمضان على تويتر ففيها أكثر من 335 ألفاً".
وكتب الموقع العالمي أن البعض يطلقون على صبحي اسم "ليونيل ميسي المصري" فيما يعتبر آخرون أنه سيترشح في يومٍ ما للكرة الذهبية، ويقول كاتب المقال دين جونز، ستأتي اللحظة التي سيقف فيها رمضان على الكرة كما فعل سابقاً يوم أثار الجدل مرتين أمام الزمالك، مما تسبب في حالة غضب كبيرة.
في المرة الأولى كان يوم 15 يوليو أمام الزمالك، لكنه اعتذر عما حصل وأكد أنه لم يقصد الإهانة ووعد بألا يقوم بها ثانية، لكنه كرر الأمر في السوبر المصري حين فاز الأهلي 3-2، واعتبر حينها مشجعو الزمالك أنها حركة عدم احترام، فيما تناقل عشاق الأهلي هذه اللقطة، وصرّح رمضان نادر شوقي وكيل صبحي "لبليتشر ريبورت": "هو لا يقصد ارتكاب جريمة بهذه الحركات، لكن هذه الحيلة باتت علامته التجارية، لا أعرف متى سيقف على الكرة في إنكلترا لكنني أتوقع أن يحدث ذلك".
كما تحدث الكاتب عن صعود رمضان، إذ وصفه بأنه بات مشهورا باستخدام مزيج من الحيل والمهارات، بعد حصوله على عدة ألقاب مع الأهلي ليغادر الفريق بعد ذلك وهذا ما أصاب الجماهير بالألم والحزن، إذ كانوا يؤمنون بأن هذا الفتى سيكون مستقبل النادي، بعدما خطفه نادي ستوك سيتي بعدما كان تشلسي يتحرك لفعل ذلك.
ويصف جونز صبحي بأن أقدامه السريعة واللياقة البدنية العالية واتخاذه القرار المناسب، ساعده كي يظهر في إنكلترا، إذ عاش في البداية في فندق قريب من ملعب ستوك من أجل التدرب واستقر بعدها بفترة هناك، وبات لديه منزل خاص، كما أنه يتعلم اللغة بسرعة وينوي الزواج قريباً، وتحدث الكاتب عن أخذ فرصة اللعب بشكل أكبر منذ عودته من أمم أفريقيا وفي هذا الصدد صرح وكيل اللاعب: "هو لاعبٌ يحب تقديم المساعدة أكثر من أن يتمتع بتسجيل الأهداف، لكنه سيقوم بذلك لاحقاً حين ينضج أكثر".
واعتبر الكاتب أن صبحي يمتلك رؤية كبيرة في الملعب، مستنداً إلى تصريح سابق له "لدي أسلوبي الخاص وأسعى لأكون مختلفاً" وذلك حين يحاول أحدٌ مقارنته بلاعب آخر، حتى أن بعض الجماهير باتت تصفه بارامادونا في إشارة إلى الأسطورة الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا.
ويشرح الكاتب كيف يتصرف صبحي وكيف يخطط للسنوات القادمة كي يصبح عظيماً، وذلك بالسير خطوة وراء أخرى، فقبل كل مقابلة يسعى لمعرفة طبيعة الحديث، ويحاول التعلم بعد كل تمرين ويُعيد المباريات على التلفاز حين يلعب.
ثم يضيف جونز أن الجميع يعلم الماركة العالمية الآن "CR7"، لكن القيّمين على صبحي يتطلعون كي يصبح في المستقبل اسم "RS32" مشهوراً في العالم بأسره، ويقول المسؤول الإعلامي لنادي ستوك سيتي فرازير نيكولون لصاحب المقال: "حين وقّعنا مع صبحي تفاعل عدد كبير من الجماهير مع ذلك حتى اضطررنا في فترة ما لإيقاف المصريين من التفاعل على صفحتنا في فيسبوك، لنعود ونؤسس ستوك بالعربية كي تبقى الجماهير على تواصل مع نجمها، أما صفحة رمضان على تويتر ففيها أكثر من 335 ألفاً".
ويعتبر شوقي وكيل أعمال صبحي أن الأخير سيكون أحد أشهر اللاعبين في الجيل القادم، إذ يختم الكاتب مقاله بأن فرقاً كمانشستر يونايتد والسيتي وتشلسي ارتبط اسمها باللاعب المصري، إضافة إلى أن نادي ليفربول بدأ مؤخراً يفكر باللاعب، ويبدو أن قصة رمضان صبحي قد بدأت للتو بحسب ما ختم الكاتب مقاله.
(العربي الجديد)