قمة كبيرة يشهدها ملعب "أولد ترافورد" بين مانشستر يونايتد ونظيره يوفنتوس في الجولة الثالثة من دور المجموعات بمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
اللقاء الأول بين الطرفين جرى يوم 20 أكتوبر عام 1976 على ملعب مسرح الأحلام في مدينة مانشستر، حينها انتصر أصحاب الدار بهدفٍ دون ردّ بفضل تسديدة يسارية من اللاعب غوردن هيل، من داخل منطقة الجزاء في شباك الحارس الإيطالي دينو زوف، لكن اليوفي رد الدين في الإياب بثلاثية نظيفة.
توالت بعدها المباريات، بين الطرفين في الثمانينيات والتسعينيات ومن ثم الألفية الجديدة، وكانت المحصلة النهائية للقاءات الفريقين المباشرة، 5 انتصارات ليوفنتوس ومثلها لليونايتد مقابل تعادلين اثنين.
في الوقت الحالي يعاني نادي مانشستر يونايتد على مستوى النتائج في الدوري المحلي مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو وهو لا يتحمل أي خسارة حتى في مسابقة دوري الأبطال، إذ يمتلك في رصيده 4 نقاط، ويتطلع للفوز من أجل خطف الصدارة.
في المقابل يسعى البيانكونيري مع المدرب ماسمليانو أليغري لمتابعة النتائج الإيجابية وتحقيق الفوز الثالث في المجموعة ووضع قدمٍ في الدور التالي، وهو الذي يمتلك الأسلحة الكاملة لفعل ذلك لا سيما النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سبق أن لعب هناك مرتدياً قميص اليونايتد، ومن ثم واجهه كخصم مع الريال.
اقــرأ أيضاً
أما النجم الفرنسي بول بوغبا فسيلاقي هو الآخر زملاءه السابقين، وهو يعلم أن المهمة لن تكون سهلة أبداً، وعليه أن يقدم مستوى مميزا كي يقود اليونايتد إلى تحقيق الفوز.
اللقاء الأول بين الطرفين جرى يوم 20 أكتوبر عام 1976 على ملعب مسرح الأحلام في مدينة مانشستر، حينها انتصر أصحاب الدار بهدفٍ دون ردّ بفضل تسديدة يسارية من اللاعب غوردن هيل، من داخل منطقة الجزاء في شباك الحارس الإيطالي دينو زوف، لكن اليوفي رد الدين في الإياب بثلاثية نظيفة.
توالت بعدها المباريات، بين الطرفين في الثمانينيات والتسعينيات ومن ثم الألفية الجديدة، وكانت المحصلة النهائية للقاءات الفريقين المباشرة، 5 انتصارات ليوفنتوس ومثلها لليونايتد مقابل تعادلين اثنين.
في الوقت الحالي يعاني نادي مانشستر يونايتد على مستوى النتائج في الدوري المحلي مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو وهو لا يتحمل أي خسارة حتى في مسابقة دوري الأبطال، إذ يمتلك في رصيده 4 نقاط، ويتطلع للفوز من أجل خطف الصدارة.
في المقابل يسعى البيانكونيري مع المدرب ماسمليانو أليغري لمتابعة النتائج الإيجابية وتحقيق الفوز الثالث في المجموعة ووضع قدمٍ في الدور التالي، وهو الذي يمتلك الأسلحة الكاملة لفعل ذلك لا سيما النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سبق أن لعب هناك مرتدياً قميص اليونايتد، ومن ثم واجهه كخصم مع الريال.
أما النجم الفرنسي بول بوغبا فسيلاقي هو الآخر زملاءه السابقين، وهو يعلم أن المهمة لن تكون سهلة أبداً، وعليه أن يقدم مستوى مميزا كي يقود اليونايتد إلى تحقيق الفوز.