رغم مرور سنة على رحيله، لم ينس رواد مواقع التواصل الاجتماعي إحياء الذكرى الأولى لوفاة مهدي عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، والذي قضى في سجون العسكر، حين رفضوا الإفراج عنه رغم سنه الكبيرة وإصابته بالسرطان.
ودشن ناشطون وسماً يحمل اسمه ليرثوا فيه "شيخ المجاهدين" كما أطلق عليه بعضهم، أو "سجين كل العصور" كما أطلق آخرون، ورووا قصته كمقاوم للحكم العسكري، منتقدين نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أصر على قتله في سجنه، وامتدت المشاركات لكل معارضي النظام والداعمين لكل المعتقلين السياسيين في سجون الحكم العسكري.
وغردت ريحانة عن القاضي: "أحمد شيرين القاضي المجرم الذي رفض الإفراج عن الأستاذ #مهدي_عاكف برغم أدلة تثبت إصابته بالسرطان وورم القنوات المرارية... قتلوا ومنعوا الصلاة عليه وحاصروا جنازته، وأرسلوا لأهله متعلقاته فقط نظارة ومصحف".
وقص صاحب حساب "محامي حر" ملخص حياته: "#مهدي_عاكف ولد بإحدى قرى محافظة الدقهلية 1928 وتخرج بالمعهد العالي للتربية الرياضية عام1950 وانضم عاكف للإخوان عام 1940 واعتقل عام 1954حتى عام 1974 وتم اعتقاله فى 2013 وأحيل للمحكمة وأصيب بالسرطان داخل السجن وتم نقله للمستشفى حتى توفى بالمستشفى فى 2017.. حسبى ربى".
وكتب خالد المعروف ب"كائن غوغائي": "استشهاد رمز الصمود #مهدي_عاكف المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين سجين كل العصور.. أكبر المعتقلين سنا.. استشهد حرا مجاهدا في سبيل الله .. لم يقبل الضيم يوما ولم ينزل علي رأي الفسدة .. اللهم تقبله في الصديقين والشهداء".
اقــرأ أيضاً
وعلق حلم يوسف: "رفقاً يا سجن الظلم بعلمائنا قد فاض بهم الظلم والتنكيل .. الشرفاء والعلماء سجناء فيك هنا .. والحرامى والخاين حر طليق. #مهدي_عاكف".
وقال محمد عبد التواب: "هذا الرجل محير فعلا فبكلمة يستطيع مسح كل آلامه وأحزانه وأن تتحول زنزانته إلى فيلا أنيقه بأرقى الأحياء، ويستطيع أن ينعم بأفضل وأسرته، وهي كلمة كانت ثورة وليس انقلاب.. ولو قالها ما لامه أحد، ولكنه رفض أن يهادن، وأصر أن يغادر الدنيا قويا شامخا، هؤلاء هم رجال المبادىء والعهود. #مهدي_عاكف".
وانتقد أحمد شحاتة المعروف بـ"فرحات أفندي برائع" المجتمع الدولي: "وها هو الآن ميت الجسد، حي الروح يعيش أطول مما سيعيش سجانه، فلا كان الجبن ولا نامت أعين الجُبناء ..
قد لا يخرج الرجل من المعتقل حياً، لكنه سيكون دليلاً على سقطة أخلاقية كبيرة للمجتمع الدولي ولمنظمات حقوق الإنسان .. إنا لله وإنا إليه راجعون. #مهدي_عاكف".
ورثته ثائرة قائلة: "#مهدي_عاكف .. تسعون عاما...وما هزم عزيمتك أحد.. فاروق الذي سجنك مات.. وجمال الذي حكم بإعدامك هلك.. والسادات الذي اعتقلك رحل.. ومبارك الذي حاكمك عسكريا تحطم على صخرة شموخك..والسيسي يضغط عليك بالسرطان الذي ملأ جسمك كي يأخذ منك ورقة استعطاف فلم تنله مراده، حتى كاد يموت كمدا. #الطلاب_مستقبل_الأمة".
ودشن ناشطون وسماً يحمل اسمه ليرثوا فيه "شيخ المجاهدين" كما أطلق عليه بعضهم، أو "سجين كل العصور" كما أطلق آخرون، ورووا قصته كمقاوم للحكم العسكري، منتقدين نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أصر على قتله في سجنه، وامتدت المشاركات لكل معارضي النظام والداعمين لكل المعتقلين السياسيين في سجون الحكم العسكري.
وغردت ريحانة عن القاضي: "أحمد شيرين القاضي المجرم الذي رفض الإفراج عن الأستاذ #مهدي_عاكف برغم أدلة تثبت إصابته بالسرطان وورم القنوات المرارية... قتلوا ومنعوا الصلاة عليه وحاصروا جنازته، وأرسلوا لأهله متعلقاته فقط نظارة ومصحف".
وقص صاحب حساب "محامي حر" ملخص حياته: "#مهدي_عاكف ولد بإحدى قرى محافظة الدقهلية 1928 وتخرج بالمعهد العالي للتربية الرياضية عام1950 وانضم عاكف للإخوان عام 1940 واعتقل عام 1954حتى عام 1974 وتم اعتقاله فى 2013 وأحيل للمحكمة وأصيب بالسرطان داخل السجن وتم نقله للمستشفى حتى توفى بالمستشفى فى 2017.. حسبى ربى".
Twitter Post
|
وكتب خالد المعروف ب"كائن غوغائي": "استشهاد رمز الصمود #مهدي_عاكف المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين سجين كل العصور.. أكبر المعتقلين سنا.. استشهد حرا مجاهدا في سبيل الله .. لم يقبل الضيم يوما ولم ينزل علي رأي الفسدة .. اللهم تقبله في الصديقين والشهداء".
وعلق حلم يوسف: "رفقاً يا سجن الظلم بعلمائنا قد فاض بهم الظلم والتنكيل .. الشرفاء والعلماء سجناء فيك هنا .. والحرامى والخاين حر طليق. #مهدي_عاكف".
وقال محمد عبد التواب: "هذا الرجل محير فعلا فبكلمة يستطيع مسح كل آلامه وأحزانه وأن تتحول زنزانته إلى فيلا أنيقه بأرقى الأحياء، ويستطيع أن ينعم بأفضل وأسرته، وهي كلمة كانت ثورة وليس انقلاب.. ولو قالها ما لامه أحد، ولكنه رفض أن يهادن، وأصر أن يغادر الدنيا قويا شامخا، هؤلاء هم رجال المبادىء والعهود. #مهدي_عاكف".
وانتقد أحمد شحاتة المعروف بـ"فرحات أفندي برائع" المجتمع الدولي: "وها هو الآن ميت الجسد، حي الروح يعيش أطول مما سيعيش سجانه، فلا كان الجبن ولا نامت أعين الجُبناء ..
قد لا يخرج الرجل من المعتقل حياً، لكنه سيكون دليلاً على سقطة أخلاقية كبيرة للمجتمع الدولي ولمنظمات حقوق الإنسان .. إنا لله وإنا إليه راجعون. #مهدي_عاكف".
ورثته ثائرة قائلة: "#مهدي_عاكف .. تسعون عاما...وما هزم عزيمتك أحد.. فاروق الذي سجنك مات.. وجمال الذي حكم بإعدامك هلك.. والسادات الذي اعتقلك رحل.. ومبارك الذي حاكمك عسكريا تحطم على صخرة شموخك..والسيسي يضغط عليك بالسرطان الذي ملأ جسمك كي يأخذ منك ورقة استعطاف فلم تنله مراده، حتى كاد يموت كمدا. #الطلاب_مستقبل_الأمة".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|