وافقت المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية، الإثنين، على إضافة غاز الأعصاب "نوفيتشوك"، المطور أثناء الحقبة السوفياتية، واستُخدم العام الماضي في الهجوم على جاسوس روسي سابق في بريطانيا، إلى قائمة المواد المحظورة، بحسب ما أفاد دبلوماسيون الإثنين.
وتبنى المجلس التنفيذي للمنظمة المؤلف من 41 عضوًا، اقتراحًا مشتركًا تقدمت به كندا وهولندا والولايات المتحدة، وفقًا للدبلوماسيين.
وألقت لندن باللوم في تسميم العميل الروسي المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته في مدينة سالزبيري، على روسيا وقالت أن موسكو استخدمت غاز نوفيتشوك المخصص لأغراض عسكرية وتم تطويره أثناء الحقبة السوفياتية.
ووافق المجلس التنفيذي للمنظمة على إضافة مجموعتي مواد كيميائية عالية السمية، ومن بينها غاز نوفيتشوك، إلى معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية، بحسب تغريدة كتبتها سابين نولك، مبعوثة كندا إلى المنظمة.
وأضافت أن روسيا "نأت بنفسها عن التوافق، ولكنها لم تقوضه. الشكر لجميع الدول التي دعمت" الاقتراح.
وأوضحت أن أمام الدول الأعضاء الآن 90 يوماً للاعتراض قبل أن يتم إضافة "نوفيتشوك" رسمياً إلى القائمة.
وتبنى المجلس التنفيذي للمنظمة المؤلف من 41 عضوًا، اقتراحًا مشتركًا تقدمت به كندا وهولندا والولايات المتحدة، وفقًا للدبلوماسيين.
وألقت لندن باللوم في تسميم العميل الروسي المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته في مدينة سالزبيري، على روسيا وقالت أن موسكو استخدمت غاز نوفيتشوك المخصص لأغراض عسكرية وتم تطويره أثناء الحقبة السوفياتية.
ووافق المجلس التنفيذي للمنظمة على إضافة مجموعتي مواد كيميائية عالية السمية، ومن بينها غاز نوفيتشوك، إلى معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية، بحسب تغريدة كتبتها سابين نولك، مبعوثة كندا إلى المنظمة.
وأضافت أن روسيا "نأت بنفسها عن التوافق، ولكنها لم تقوضه. الشكر لجميع الدول التي دعمت" الاقتراح.
وأوضحت أن أمام الدول الأعضاء الآن 90 يوماً للاعتراض قبل أن يتم إضافة "نوفيتشوك" رسمياً إلى القائمة.
(فرانس برس)